التكبّر، كما يوضّح النص، ليس مجرد ظاهرة اجتماعية، بل هو مرض نفسي خطير يعيق النمو والتطور الروحي والإنساني. فهو ينبع من الغرور والاستعلاء على الآخرين، وهو سلوك يُعتبر خطيئة في الإسلام وغيره من الديانات والثقافات. النبي محمد صلى الله عليه وسلم، في قوله “إنما أنا بشر مثلكم، أنسى كما تنسون”، يشدد على أهمية التواضع ويحذر المسلمين من الوقوع في فخ التكبر.
التواضع، وفقاً للنص، هو جزء أساسي من الأخلاق الإسلامية. فهو يساعد الفرد على رؤية نفسه بشكل واقعي ويعزز التفاهم والتعاون مع المجتمع. القرآن الكريم يحذر بوضوح من التكبّر، حيث يقول الله تعالى في سورة الأعراف الآية 146: “ولا يَستَكبِرَنَّ أن تَعبُدُوا إلا إِلَيه”. هذا يدل على أنه يجب عدم الاستعلاء إلا لله وحده، وأن قبول العبودية لله هو الطريق الوحيد للإرشاد والهداية.
إقرأ أيضا:عبير الزهور في تاريخ الدار البيضاء وما اضيف اليها من اخبار انفا و الشاوية عبر العصوربالإضافة إلى ذلك، التكبّر قد يؤدي إلى الغرور الشخصي وفقدان القدرة على التعلم من الأخطاء والاستعداد لتلقي النصائح. كما يمكن أن يؤدي إلى عزلة الفرد وانعدام العلاقات الإيجابية بسبب سوء فهمه لنقاط الضعف لدى الآخرين واحتقاره لهم. بالتالي، تعلم التواضع ومقاومة دواعي التكبّر هي رحلة مستمرة لكل شخص يرغب في تحقيق حياة متوازنة وسامية.
- عندي سؤال لشيخنا الكريم: أنا قبل خمس سنوات كنت أتابع قنوات تبث مسلسلات، وبرامج فنية، وأغاني، وأحسست
- Mayor of Greater Manchester
- اختليت بفتاة وحدثت مداعبات بيننا في أكثر من جلسة ولم أمارس الزنا معها.... وفي آخر لقاء أخبرتها بأنني
- أنا شاب عمري 21 سنة، أشتهي الذكور، ولكن -والله العظيم- عمري ما عملت الفاحشة، وعارف أنها حرام، وأدعو
- لي زوجة تزوجتها، وأنا أعلم أني تزوجتها عن طريق أحد معارفي، وفي لحظة متسرعة، وفى ظروف معينة كنت أقاسي