في نقاش “التكنولوجيا في خدمة من؟”، تستعرض أحلام الزرهوني فرضية مفادها أن مجتمع التكنولوجيا يعمل مثل خدمة مدفوعة، حيث يحصل أصحاب الدخول المنخفضة على خدمات مجانية ولكن بتكاليف سلبية محتملة. ينتقد عبد الحسيب البدوي هذا الرأي، مؤكدًا على ضرورة تحمل الأغنياء والشركات التقنية مسؤولية بناء هياكل شاملة لتحقيق تقدم إنساني شامل. ومع ذلك، يسائل معالي بن محمد نوايا هؤلاء اللاعبين الرئيسيين في السوق، مشيرًا إلى احتمال كون دوافعهم الأساسية هي تحقيق الربح الشخصي وليس الاهتمام العام. وبالتالي، يكشف النقاش عن وجهات نظر مختلفة بشأن العلاقة بين التكنولوجيا والمجتمع، خاصة فيما يتعلق بكيفية استفادة الطبقات المختلفة وتوزيع المسؤوليات الأخلاقية المرتبطة بها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العلوجمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- كم كان عدد سكان الأرض عندما خلق الله آدم و حواء و بدت لهما سوآتهما فطفقا يخصفان عليها من ورق الجنة؟
- شخص توسط في بيع أرض على أساس أنه يوجد فيها دفائن ذهبية غير إسلامية وهو لم ير شيئا من هذا ولم يأخذ نص
- السلام عليكم أهل الخير, لقد أرسلت من قبل أقل من شهر تقريبا سؤالا يخص صلاة التراويح وهل يجوز الخروج و
- هل يجوز توقيع اتفاقية بين شركة عربية أصحابها مسلمون وشركة غربية وذلك لتسويق منتجات الشركة الغربية (ا
- Peace of Prague (1866)