يتضح من النقاش أن التكنولوجيا في التعليم ليست بديلاً عن العنصر البشري، بل يمكن أن تكون مساعداً فعّالاً لتحسين الجوانب العملية للتعليم وتعزيز التخصص الشخصي عند استخدامها بحكمة. لا تملك التقنيات القدرة على استبدال التواصل العاطفي والتجربة الشخصية التي يقدمها البشر، وهما أساس التعليم الفعال. يُؤكد المشاركون على أن “القلب والروح” في التعليم يبقيان بشريين، ما يجعل التعليم فناً حقيقياً، وينبغي الحفاظ على العنصر البشري كمركز في تقديم التجربة التعليمية الفعّالة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- المساند الموجودة في المساجد التي توضع في الصف الأول، توجد مساند عريضة وفي خلفها توضع مصاحف، ما حكم ا
- أرجو أن ترشدوا هذه الزوجة إلى فعل الأصوب في حياتها الزوجية، وهي كما يلي: لقد تزوجت من زوجها بعد أن أ
- قروض للعقار من البنوك بنسبة فائدة 1 أو2 أو 3 أو 4 في المئة. هل هي حلال على أساس أنها نسبة قد تعتبر ت
- Galliate
- السؤال هو: أنا دكتور وكانت امرأة مريضة تراجعني بين الحين والآخر لأجل علاجها لكي تنجب، وبالفعل حصل ذل