في نقاش مثير حول “التكنولوجيا مقابل الفصاحة”، يتضح التناغم المتداخل بين العلوم والأدب. يؤكد صاحب المنشور، وأعضاءه بارزة مثل أنوار بن سليمان وأصيل الدين الزوبيري وإحسان بن زكري، على أهمية الثورة التكنولوجية التي تمثلها ابتكارات الميكاترونكس، والتي تجمع الذكاء الاصطناعي والبرمجة والروبوتات لخلق حلول مبتكرة في مجالات عدة بما فيها الصحة والنقل. ومع ذلك، فإنهم يشددون أيضًا على ضرورة موازنة هذا التقدم مع الاحتفاظ بالقيم الثقافية والتقاليد العربية.
ويرى هؤلاء الخبراء أن الخطاب المنطوق، سواء كان شعراً أم خطابة أفكاراً، يحمل قيمة خالدة يجب المحافظة عليها رغم التحولات الإلكترونية السريعة. فهم يعترفون بأن التواصل الشخصي والمباشر يبقى عنصراً أساسياً في التواصل الإنساني الحر، وأن الفنانين العرب الذين يتميزون بالفصاحة والقوة في الكلام يستحقون الدعم والحماية. وبالتالي، يُظهر هذا النقاش كيف يمكن للعلوم والتكنولوجيا أن تتكامل مع الفنون الأدبية دون المساس بقيم المجتمع وثقافته الغنية بالتاريخ والمعرفة البشرية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دَفَّك- إن الحمد لله والصلاة والسلام على خير الأنام أما بعد أفتوني مشكورين في الآتي كان لأخ لنا حفلة زفاف ول
- ما حكم اقتناء سيارة بنظام الإيجار مع الوعد بالتمليك؟ وما حكم التأمين على السيارة بعد امتلاكها من الش
- جزاكم الله عنا خير الجزاء وبعد فإنني طلقت زوجتي في ساعة غضب ولكنه ليس غضب إغلاق ولكن نيتي لم تكن الط
- قلت هذه العبارة ( أنت بنتي ) قاصدا زوجتي ولم أكن أقصد أي شيء وإنما قلته تقريبا فرارا كي أشغل نفسي وأ
- أنا شاب قمت أنا وصديق لي بسرقة خروف من عند أحد الاشخاص، وصديقي الذي كان معي الآن توفي، وأنا أريد الت