تناول نقاش حول أثر التكنولوجيا الحديثة، وخاصة الأجهزة الذكية والشبكات الاجتماعية، على روابط الأسرة جوانب مختلفة. وعلى الرغم من الاعتراف بفوائد هذه التقنيات في تسهيل التواصل بين أفراد العائلة، إلا أن هناك مخاوف بشأن آثارها السلبية المحتملة. أحد أهم المخاوف التي ظهرت كان انخفاض مستوى التفاعل الشخصي؛ حيث أدى قضاء وقت طويل أمام الشاشات إلى تقليص الوقت المتاح للتواصل الفعلي والمناقشة المباشرة داخل المنزل، وهو ما يضر ببناء الروابط العائلية. ومع ذلك، ركز بعض المشاركين أيضًا على إيجابيات التكنولوجيا، مشيرين إلى أنها توفر فرصاً جديدة للحديث عبر مكالمات الفيديو وتطبيقات أخرى تتيح مشاركة الحياة اليومية بشكل مباشر، خاصة عندما يكون الفصل المكاني موجودًا.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: تاريخ الصراع بين شرفاء الوطن وعملاء فرنسا في مسألة لغة التدريسومن النقاط الرئيسية الأخرى التي تمت مناقشتها هي ضرورة تحقيق توازن واستخدام معتدل لهذه التقنيات بحيث لا تأخذ الأولوية على الوقت الخاص والعائلي بعيدًا عن الشاشة. بالإضافة إلى ذلك، أكد الكثيرون على أهمية الاجتماعات الشخصية وجهاً لوجه لأن التجارب المشتركة فيها تلعب دورًا حاسمًا في بناء الحب والذكريات الدائمة والتي لا يمكن استبدالها بأي شكل من أشكال التواصل الرقمي. وبالتالي
- بسم الله الرحمن الرحيملقد قام المسؤولون في أحد المساجد القريبة منا بإنشاء صالة للأفراح متصلة بالمسجد
- هناك من قسم اللباس إلى قسمين هما حسي ومعنوي من الآية (ولباس التقوى...) وينقسم إلى لباس الضرورة ولباس
- أود أن أعرف هل يجوز للمصلي حضور صلاة الجمعة بجامع أول ثم بجامع ثان؟
- شيخي الفاضل السؤال يتعلق بالسؤال رقم: 2318604 وهو حول تعدد الكفارة بتعدد السنين، إن الفتوى التي ذكرت
- هل يقدم فرض الكفاية أم المستحب في حال من قام بالفرض الكفائي مثلا عند صلاة الجنازة وأنا أصلي السنة هل