في عالمنا الحالي، لعبت التكنولوجيا دوراً محورياً في تغيير وجهة النظر حول العملية التعليمية. حيث بات الاعتماد عليها أمراً حيوياً وملحوظاً خاصة بعد ظهور الجائحة العالمية لكورونا (COVID-19). أدى هذا التحول نحو رقمنة التعليم إلى جعل الأجهزة الذكية والأدوات الرقمية كاللوحات اللمسية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة جزءاً أساسياً من البيئة الصفية. توفر هذه الوسائل الحديثة سهولة وسرعة غير مسبوقة في الحصول على المعلومات والمواد التعليمة المختلفة. علاوة على ذلك، فإن البرامج والتطبيقات التعليمية المبتكرة تسهم بشكل كبير في تقديم مواد دراسية تفاعلية وجذابة تساعد الطلاب على فهم المفاهيم المعقدة بطريقة أكثر فعالية وبسيطة. ومن الأمثلة الواضحة لذلك استخدام تقنيات الواقع الافتراضي لتمكين الطلاب من استكشاف ظواهر علمية بعيدة المدى وزيارات افتراضية لمواقع تاريخية وثقافية مختلفة دون الحاجة للسفر الفعلي. بالإضافة إلى ذلك، أثبتت تكنولوجيا الاتصال عن بُعد نجاحها الكبير خلال فترة الإغلاق بسبب الفيروس؛ فقد مكّنت المؤسسات الأكاديمية من مواصلة سير العملية التعليمية باستخدام منصات رقمية متنوعة مثل Zoom وMicrosoft Teams وغيرهما مما يوفر فرصاً أكبر للتواصل بين الأسات
إقرأ أيضا:الأمازيغ جينيا دراسة جديدة تفك لغز السكان الأصليين- اشتريت من إحدى زميلاتي شيئا ولم أدفع ثمنه ولكني بعد سنتين أردت أن أرد لها الثمن وأعطيتها الثمن عن طر
- بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيد الخلق وأشرفهم وخاتم النبيين سيدنا محمد صلى الله عليه
- قمت بالتسميع لإحدى الفتيات، فقرأت قراءة سريعة، لكنها تقوم بتسكين الحرف الأخير في الآية، وتنتقل إلى ا
- عمري 29 سنة، ووحيدة والديّ، وقد وصلت إلى هذا العمر ولم أتزوج، فلم يتقدم أحد لخطبتي إلا مرات قليلة، و
- هل يجب ألا أضع يدي في أذني عندما أقرأ القرآن للتركيز، وغيري يقرأ القرآن؟