بالنظر إلى تأثير الثورة الرقمية على قطاع التعليم، نرى أن التكنولوجيا جلبت معه فرصاً وتهديدات متوازنة. من جهة، مكنت المنصات التعليمية الإلكترونية الطلاب من الحصول على دورات متنوعة بسهولة وبأسعار زهيدة، بغض النظر عن موقعهم الجغرافي أو وضعهم الاجتماعي. كما ساهمت الأدوات الرقمية في تبسيط عملية تدبير الصفوف الدراسية وتقييم الطلاب. ومن ناحية أخرى، يشكل اعتماد كامل على التكنولوجيا خطر فقدان المهارات الاجتماعية والشخصية لدى الطلبة. بالإضافة إلى ذلك، تشكل قضايا البنية التحتية الرقمية غير المتكافئة وغيرها من المخاوف الأمنية والخصوصية تحديات رئيسية. بالتالي، يبدو أن مستقبل التعليم يكمن في دمج الذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي والحوسبة السحابية بحكمة لتعظيم الفوائد مع الحد من السلبيات، وذلك لتحقيق مجتمع تربوي شامل ومتطور.
إقرأ أيضا:أين ذهب الرمادي!مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فتاة المدينة الراقية
- وجدت في البيت وصية لزوجتي، والواضح أنها وضعتها لي لأجدها بعد موتها ومكتوب على المغلف من الخارج (أسال
- لنفترض أنني فعلت شيئا مخرجا من الملة وأنا لا أدري، فذهبت إلى أهل العلم الذين أثق بهم كي أتأكد، فقالو
- والدي ربته خالته منذ أن كان عمره سنة إلى أن تزوج. توفيت الخالة؛ فورثها أخوها وابنته التي تكفلت الخال
- جدتي كبيرة في العمر تبلغ 87سنة ولا تعرف تصلي ولكنها تصلي بسورة الفاتحة ولا تكملها والتحية ولا تكملها