تناولت نقاشات حول موضوع “التكيف والإبداع” وجهتي نظر مختلفتين بشأن دور التكيف في عملية الإبداع الشخصية والفكرية. بينما يؤكد البعض مثل زكرياء القاسمي ورهاب الدين ابن بركة أن التكيف يلعب دوراً حيوياً في الحفاظ على الصحة العقلية والفكرية من خلال توسيع نطاق التفكير وتوفير أرض خصبة للإبداع، يحذر الآخرون بقيادة بندر البلغيتي وأنمر الموساوي من احتمالية الانحراف نحو طموحات إعلامية جامحة دون ضوابط مناسبة. ويؤكد هؤلاء ضرورة ضبط إيقاعات التكيف بما يتماشى مع الحقوق السياسية والقانونية ضمن سياقات اجتماعية مختلفة لتعزيز الروابط التعاضلية التي تربط الماضي بالحاضر. وفي نهاية المطاف، يدعو النقاش إلى تحقيق توازن دقيق بين مصالح مضادة، حيث يتمكن الإنسان من الاستفادة من كلتا النهج -الأصالة والتغيير- بشكل متكامل لتحقيق أعلى مستوى من المساهمة والكفاءة. وهذا يعني أنه بدلاً من إقصاء أحد الجانبين، ينبغي العمل على توظيف نقاط القوة لكل منهما للحصول على أقصى قدر من التأثير الإيجابي.
إقرأ أيضا:زنّد (أشعل)- Parshuram Khapung
- سؤالي: إذا كنت في الصلاة مثلا وتعاملت مع شخص لأول مرة أو حتى إذا كنت نظرت إليه قبل الصلاة، لما أدخل
- تزوجت رجلٌ من امرأة رابعة، وبعد ما حصل الزواج، ودخلَ بها، وجاء أولاد منها - أي الرابعة- إذا بالزوج ي
- يخرج من أنفي ماء أشبه بالقطرات، وليس المخاط المعروف. فقرأت عنه في موقع إسلام ويب: الاستشارات؛ فوجدت
- أملك ذهبا للزينة، ولكنه بلغ النصاب وفي شبكتكم فتاوى تارة تقول لا زكاة وتارة تقول هناك زكاة، فأنا في