في النقاش حول التلاعب بالمناهج الدراسية، تم تسليط الضوء على عدة جوانب مهمة. عزوز بن موسى أشار إلى أن التلاعب يمكن أن يحدث من خلال تضمين معلومات أحادية الجانب أو تجنب جوانب مهمة، مما يخدم وجهة نظر معينة. كما تم التأكيد على أن المعلومات قد تُحذف عمدًا لإخفاء الأدلة التي تعارض المصالح السياسية أو الاقتصادية. فؤاد القاسمي دعا إلى المراقبة الدقيقة والتقييم لضمان الحياد والموضوعية في المناهج. راغدة بن عيسى أكدت على أهمية مشاركة المجتمع في مراجعة المناهج وصيانة الشفافية. فاروق الدين بن موسى شدد على دور المجتمع في منع التلاعب، لكنه أكد أيضًا على ضرورة استقلال المؤسسات التعليمية عن الضغوط الخارجية وضمان الحياد العلمي والاستقامة الأخلاقية. عبيدة التونسي وافق على هذه النقاط، مشددًا على حاجة المؤسسات التعليمية لمقاومة الضغوط الخارجية واستقلاليتها. هذا الحوار يؤكد على أهمية دور المجتمع، والإدارة الذاتية للمؤسسات التعليمية، وعدم الانحراف تحت الضغوط الخارجية في الحفاظ على نزاهة المناهج الدراسية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تَزَعْزَعَ- بالطبع، يمكن إعادة صياغة العنوان إلى: "أديداس ييزي: مشروع التعاون الرسمي بين أديداس وكاني ويست".
- جزاكم الله خير الجزاء على هذا الموقع الرائع. سؤالي هو: أنا أحاول دائمًا وقدر الإمكان أن أصلي صلواتي
- شيخنا الكريم: لدي ولد عمره ستة عشر سنة وكانت ولادته في بادئ الأمر أن الحبل السري كان ملتفا على رقبته
- خطيبتي تريد أن تذهب يوم العرس إلى الواصلة التي لعنها الله لتتزين، مع أن خطيبتي لن تصل شعرها. فما حكم
- النقود في بلدي مصر مرسوم عليها مساجد مع كتابة أسمائها، فما الحكم في وضعها في الجيب الخلفي، والجلوس ع