في النقاش الذي أثاره حسان الدين الشرقاوي حول طبيعة التمدن، تباينت الآراء حول ما إذا كان التمدن مجرد واجهة زاهية تخفي وراءها الفناء الهائل للعدالة الاجتماعية. أحلام بن صالح رأت أن التمدن قد يكون مصدرًا لمستنقع العظمة الذاتية، مما يستدعي إعادة النظر في معنى التقدم والازدهار والكرامة الإنسانية. حذيفة الحمودي أشار إلى أن التقدم المادي والمعيشي قد يستبعد الكثيرين، مقترحًا إعادة النظر في البنية الاجتماعية وتشجيع التعاون بدلاً من المنافسة. أفراح بن عبد المالك أكدت على أن الثقافة هي المفتاح لتغيير الوضع، مشددة على أن العدالة الاجتماعية يجب أن تبنى على قيم التعاون والرفق. في المقابل، طرحت أفراح العبد الله تساؤلًا حول جدوى الخاتم الأخلاقي كحل سطحي للمشكلة الأساسية. إبراهيم محمود رأى أن التعليم والبيئة هما العاملان الحاسمان في صنع حقبة جديدة ترى فيها الأخلاق أساسية.
إقرأ أيضا:كتاب الجزيئات- أنا كنت متزوجاً من فتاة من اليابان وكانت بوزية الديانة وأسلمت ثم حدث بيننا الطلاق وتزوجت من رجل أمري
- كنت أعاني من اضطراب في الهرمونات قبل الزواج بحوالي عشرة أيام، نتج عنها ظهور لحمية في الرحم، وأفادت ا
- سؤالي عن روحاني يستخدم الجن المسلم، وإذا قلتم كيف تعلمون صلاح هذا المستعين بالجن المسلم؟ فسأقول من م
- ما أول المخلوقات؟ أهو العماء أو الماء أو العرش أو القلم؟ وهل العماء خلق قبل ماء العرش؟ وهل الماء أكب
- رجل طلق زوجته طلقة واحدة وأثبت الطلقة في المحكمة وحضر إلى بيت مطلقته بعد شهر تقريباً من طلاقه إياها