تناول نص نقاش حول أهمية التنوع البيولوجي وآثاره على البيئة في منطقة الشرق الأوسط، حيث سلط الضوء على دور بعض الأنواع المحلية مثل البابونج والجمل اليافع كمصدر إلهام للتكيف مع تحديات بيئية حديثة. وقد ركز الحوار بشكل خاص على تأثير تغير المناخ وتوسع العمران على النظم البيئية الهشة. ومن بين الأفكار المقترحة كان استخدام تصميم خراطيم الفيلة كنموذج لتطوير تقنيات هندسية بيئية مبتكرة، بما فيها نظم تنقية الهواء المنسوجة من خصائصها الفريدة.
وقد أثنى المهندس “مهند الدرويش” على فكرة الاستلهام من التعقيدات البيولوجية لحماية التنوع الحيوي وحلول المشكلات البيئية الأخرى. بينما طرح “أحمد اليعقوبي” قضية التمويل اللازم لهذه البحوث والتكنولوجيا الجديدة، مشدداً على حاجتها للمزيد من الدراسات والموارد المالية. وفي حين اعترفت “حسيبة بن زيدان”، فإن الاستثمار في البحث والتطوير البيئي قد يكون مجزياً على المدى الطويل ويجب النظر إليه باعتباره استثماراً في مستقبل البشرية. أما “مي البناني”، فقد شددت أيضاً على أن تطوير تكنولوجيات مستمدة من الطبيعة يعد استراتيجية ذكية
إقرأ أيضا:كتاب الفطريات والمسرطنات في الأغذية- تساؤلي هو عن سورة النساء الآية 34. حيث قال الله تعالى: وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُ
- هل صحيح أن فاطمة بنت الرسول اختلفت مع أبي بكر، وعمر في إرث لها (قطعة أرض) من الرسول، وأمرت عند موتها
- كنت منذ فترة قد ابتليت بالعادة السرية، وكنت أدخل الحمام وأقوم بممارستها... وأحيانا أقوم بارتداء ملاب
- أثناء خلاف مع زوجتي قلت لها إن ما تفعلينه من أمور يدعو إلى الخلاف ولا ينفعني، فهل يعد لفظ: ما ينفعني
- توفي أخي منذ أسبوع، وكنت أعلم أن عليه دَينًا -قرابة 60 ألف جنيه-، وقبل صلاة الجنازة أبرأته من دَينه،