في نقاش حول التنوع والتسامح في سويسرا، سلط المشاركون الضوء على التجربة الفريدة لهذا البلد الأوروبي. رأت رتاج الكتاني أن سويسرا هي نموذج حي للتعايش السلمي بين مختلف الجماعات العرقية والدينية واللغوية، حيث يعتبر التنوع أحد الأسباب الرئيسية لنجاحها الاقتصادي والاجتماعي. بينما أكدت ألاء بن شماس على أهمية التنوع، إلا أنها ذكرت أيضًا أنه رغم وجود حالات ناجحة مثل سويسرا، فإن بعض البلدان المتنوعة ثقافيًا قد تشهد صراعات داخلية. وبالتالي، شددت على ضرورة السياسات الفعالة والثقافات المجتمعية القوية لتحقيق توازن إيجابي بين التنوع والتسامح. وفي السياق نفسه، رأى سعاد اللمتوني أن تجربة سويسرا ليست استثنائية تمامًا، إذ يمكن لدول أخرى اتباع نهج مشابه عبر وضع سياسات مدروسة وتعزيز ثقافة مجتمعية تدعم التسامح وتقبل الاختلاف. بشكل عام، يؤكد النقاش على دور التنوع الإيجابي كعامل رئيسي في الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي عندما يتم دعمه بسياسات تهدف إلى تعزيز التفاهم والتسامح.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء البيئة: نظرة شاملة- توفي شقيقي الوحيد قبل وفاة والدي وقد ورثت عنه عائلته المتكونة من الزوجة وولد وبنت دارين ملك صرف ، فم
- أنا فتاة للأسف مصابة بالوساوس، فعند انتهائي من قضاء حاجتي والبدء بالاستنجاء أشعر أنني تبولت، فأبدأ ب
- أنا ليس عندي دخل كاف لتغطية حوائجي وأسرتي ولم أجد من الأعمال إلا ما فيه بيع السجائر وأمور هي في نفسه
- هل يجوز الامتناع عن إعانة امرأة لا تتعفف عن طلب المال في المناسبات كالأعياد، وفي ظروف أخرى تدعي حاجت
- أنا فتاة ملتزمة منذ صغري، ولم أرتكب أي خطأ، ومنذ عامين بدأت في ارتكاب بعض الأخطاء؛ فأصبحت أشاهد المق