يتناول موضوع التهاب الكبد جوانب مختلفة، فهو مرض يؤثر سلبًا على أداء الكبد الحيوي وقد يتخذ أشكال وأنواع متنوعة. يعد التهاب الكبد الفيروسي أكثر انتشارًا بين تلك الأنواع، ويظهر عبر مجموعة من الأعراض الواضحة والتي تشمل ألمًا في الجانب العلوي الأيمن من البطن، غثيانًا، قيءًا، انعدام شهية، إرهاقًا حادًا وبراز ذو لون باهت. وفي حالات معينة، قد تظهر علامات أصفرار الجلد والجزء الداخلي للأعين. أما عن طرق الوقاية منه فتعتمد بشكل أساسي على تلقي التطعيمات اللازمة ضد الفيروسات المسببة له مثل لقاح التهاب الكبد أ ولقاح التهاب الكبد ب.
بالنسبة للعلاج الأساسي لهذا المرض، يتم التركيز على إعادة الجسم لحالة صحية عامة جيدة وخفض حدّة الأعراض عبر اتباع نظام غذائي صحي والتوقف مؤقتًا عن تناول المشروبات الكحولية ومنتجات الكافيين. لكن إذا لم يستجب المصاب لهذه التدابير الأولية، فقد يحتاج الأمر لتدخل طبي متخصص يشمل استخدام مضادات الفيروسات أو اللجوء إلى زرع كبد كملاذ أخير. يجب التنبيه هنا بأن التهاب الكبد ليس ناجمًا فقط عن العدوى الفيروسية؛ بل هن
إقرأ أيضا:كتاب دليل العمل في مختبر الفيزياء- أخرج مسلم في صحيحه وغيره حديث جويرية بنت الحارث ـ رضي الله عنها ـ عن تسبيح النبي صلى الله عليه وسلم
- ما حكم خروج المرأة وهي تضع مسكرا على عينيها، سواء كانت كاشفة للوجه، أو منتقبة، لكنها تظهر عينيها وعل
- ما حكم من يحكم بغير الشريعة الإسلامية من الإسلاميين الملتزمين؟ وهل فقه التدرج يدخل فى هذا الباب كما
- عقدت قراني واختليت بزوجتي واستمتعنا ببعض دون إيلاج، وحدثت بيننا مشاكل، والسبب الرئيس في المشاكل هي ا
- السلام عليكملقد علمنا أن الدعاء ورفع الصوت بالذكر جماعة عقب الصلوات من البدع . فما هو حكم من يجلس مع