يتناول موضوع التهاب الكبد جوانب مختلفة، فهو مرض يؤثر سلبًا على أداء الكبد الحيوي وقد يتخذ أشكال وأنواع متنوعة. يعد التهاب الكبد الفيروسي أكثر انتشارًا بين تلك الأنواع، ويظهر عبر مجموعة من الأعراض الواضحة والتي تشمل ألمًا في الجانب العلوي الأيمن من البطن، غثيانًا، قيءًا، انعدام شهية، إرهاقًا حادًا وبراز ذو لون باهت. وفي حالات معينة، قد تظهر علامات أصفرار الجلد والجزء الداخلي للأعين. أما عن طرق الوقاية منه فتعتمد بشكل أساسي على تلقي التطعيمات اللازمة ضد الفيروسات المسببة له مثل لقاح التهاب الكبد أ ولقاح التهاب الكبد ب.
بالنسبة للعلاج الأساسي لهذا المرض، يتم التركيز على إعادة الجسم لحالة صحية عامة جيدة وخفض حدّة الأعراض عبر اتباع نظام غذائي صحي والتوقف مؤقتًا عن تناول المشروبات الكحولية ومنتجات الكافيين. لكن إذا لم يستجب المصاب لهذه التدابير الأولية، فقد يحتاج الأمر لتدخل طبي متخصص يشمل استخدام مضادات الفيروسات أو اللجوء إلى زرع كبد كملاذ أخير. يجب التنبيه هنا بأن التهاب الكبد ليس ناجمًا فقط عن العدوى الفيروسية؛ بل هن
إقرأ أيضا:بنو معقل وإكتساح بلاد المغرب- ما حكم الزواج من الأخت الصغرى إذا كنت قد رضعت مع الأخت الكبرى ؟
- حصلتُ على قرض حسن من مكان عملي؛ من أجل بناء منزل جديد، واتفقنا بالتراضي مع صاحب العمل على سداد القرض
- بعدما بدأت أصلي الصلوات كلها في أوقاتها بدأت أحصل على نقاط مخيبة للأمل لي بالامتحانات الدراسية، و سأ
- نرجو من فضيلتكم التكرم بإلقاء الضوء على نظرة الشرع الحكيم في هذه المسألة : أعمل في شركة من الشركات،
- عذراً أسئلتي لا تتضمن موضوعاً واحداً، ولكني احتاج إليها مجملة لأن بعضها أريد تعليقه في مصلى الكلية ع