في نقاش حادٍ حول دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في قطاع التعليم، سلط المشاركون الضوء على أهمية تحقيق توازن دقيق بين الاستفادة من هذه التقنيات الحديثة والحفاظ على التراث الثقافي الغني. أكدت معظم الآراء على ضرورة عدم الانجرار نحو اعتماد مفرط على الذكاء الاصطناعي الذي قد يؤدي إلى فقدان التنوع الثقافي والقيم التربوية المحلية. ومع ذلك، رأى البعض الآخر إمكانات كبيرة لتقنيات الذكاء الاصطناعي في تعزيز تجارب التعلم الشاملة بشرط احترام وتكامل الجذور الثقافية. مثلاً، شددت هادية العروي وليلى التونسي على أنه ينبغي اعتبار الذكاء الاصطناعي ثورة يجب استثمارها بشكل مدروس لتحسين العملية التعليمية دون المساس بالتقاليد الثقافية. بينما دعا إحسان الوادنوني وعبد المحسن الجوهري إلى رؤية أكثر شمولاً، مؤكدين على أهمية استخدام الذكاء الاصطناعي كوسيلة داعمة للحفاظ على تنوع ثقافي قوي داخل النظام الأكاديمي العالمي. وفي النهاية، اقترحت آراء مثل تلك التي عبر عنها عتمان المهيري نهجًا وسطًا يحترم مزايا كل جانب – سواء كانت التقنية أم الأساليب الشعبية القديمة – بهدف الوصول إلى
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدَّبَّانْ- 1- توفيت أمي وكنت أخدمها والحمد لله ولكن كنت في بعض الأحيان أتعصب عليها لأنها كانت ترفض الطعام وأنا
- كنت أصلي في غرفتي العشاء جهرًا، وقد قال لي أخي بعد ذلك: إن صوتي كان يسمع من الغرفة الأخرى، فهل صلاتي
- يوجد في البنك البريطاني بدبي قرض يسمى الأمانة وهو باختصار نظام توكيل البنك في شراء وبيع سلعة النحاس
- كنت أفكر في حالة أشك هل فيها طلاق أم لا؟ فقلت بلساني بعدها: وقع الطلاق، فهل يقع الطلاق بما قلته؟.
- بعد الزواج مباشرة اتضح لي أن زوجتي تعاني من مشكلة غزارة الشعر على الذقن والخدين واليوم وبعد أكثر من