يُطرح في هذا النص التحدي المتمثل في “التوازن بين الحداثة والتقليد “faced by Islam in the digital age، حيث تُشير جذور الثقافة الإسلامية العميقة إلى الصلابة والتماسك أمام التغيّرات، لكن الثورة التقنية الحديثة تشكّل تحدّيًا جديدًا. يسلط النص الضوء على فضاء الإنترنت كمُنتج للحداثة كمنبر جديد للدعوة والدعاء، مع إمكانية توسيع نطاق الدعوة الإسلامية وإيصال قيمها أخلاقياً إلى العالم الخارجي.
لكن هذا يتطلب حذرًا شديدًا لضمان عدم الانغماس الزائد في الحياة الافتراضية ومقاومة التأثيرات الغربية على القيم الإسلامية.
ويتّخذ النص مسارًا ثانيًا يعالج “الاصالة مقابل المرونة”، موضحًا ضرورة الحفاظ على التراث الثقافي الإسلامي الأصيل من جهة، و تبني الأفكار الجديدة بما يتماشى مع الشريعة الإسلامية من جهة أخرى. وتُسلط الضوء على أهمية الوعي بالخطاب الديني في العصر الرقمي والاعتدال واحترام الاختلاف كأسلوب للتعامل مع التكنولوجيا الحديثة، مع مراعاة مخاوف فقدان الهوية الخاصة بكل مجتمع مسلم.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: الموضوع الأول الذي يجب أن يخوض فيه المغاربة هو وقف التوغل الفرنسي في المنطقة- قبل 8 أشهر كنت مدمنة انترنت وحاولت أن أتوقف فلم أقدر ففي يوم أقسمت أني إن تكلمت مع أحد فإني قد أشرك
- حكم من يتلذذ بالمعصية مع علمه وهو يفعلها أنها حرام، وأن الله يراه، إلا أنه استكمل.
- كنت قد سألت حضراتكم عن علف القطط ، فأحلتموني إلى فتوى يقول فيها السائل إن هذه الأعلاف مكونة من مواد
- أنزل أغانٍ في الانستقرام، وأكتب في البايو: (متبرئ من ذنوبكم)، فما حكم ذلك؟
- أنا شخص مدخّن، وآخر النهار في الصيام تكون أموري عصبية جدًّا، وتمت ملاحظة هذا الشيء من قبل الناس، وإع