في النقاش حول أهمية التوازن بين الدين العام واستراتيجيات الإنتاج لدعم الاقتصاد الوطني بشكل مستدام، تم التأكيد على أن اللجوء للدين قد يكون ضروريًا في حالات الأزمات أو لتمويل المشاريع الضخمة، لكنه يحمل مخاطر مثل ارتفاع فوائد القروض واحتمالية الركود الاقتصادي. لذلك، يُعتبر تحقيق توازن بين اقتراض الأموال وإنتاج القيمة الذاتية أمرًا أساسيًا للحفاظ على نمو اقتصادي ثابت. من جهة أخرى، تم التأكيد على أن تطوير نظام إنتاج داخلي فعال يمكن أن يدعم استقلال البلاد ويحقق نموًا مستدامًا. هذا النهج يركز على بناء القدرة الإنتاجية الوطنية بدلاً من الاعتماد على الحلول السريعة التي قد تؤدي إلى اعتمادات دائمة وخارجية زائدة. بالتالي، يُستنتج أن تقوية القطاع الخاص المنتج وطنيًا تساهم في خلق أسس متينة للاقتصاد المتعدد الجوانب والمعمر، مما يجعل الدين خيارًا غير ممتاز دائمًا لكل البلدان.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دغيا- في قوله تعالى: لا تأخذه سنة ولا نوم. ألا يكفي قوله سنة كونها مقدمة النوم حيث لا نوم دون سنة. وبارك ا
- أنا لا أطيق الحياة، وأشعر أني أعاني فيها، فهل الدعاء بالموت مكروه أم محرم؛ لأنه لو كان مكروهًا فقط،
- فاتقوا الله معاشر المسلمين، واعلموا أن أصدقَ الحديثِ كلامُ الله، وخيرَ الهدي هديُ محمدٍ صلى الله علي
- توفيت والدتي منذ سنتين بعد ذلك أراد أبي أن يكتب لنا أملاكه بالتراضي بيننا أنا وأخواتي الخمسة، حتى لا
- تحية طيبة وبعدـمع احترامي وتقديري الكبير للدكتور محمد هداية والقائمين على هذا البرنامج الرائع، أود أ