تسلط نقاشات صاحب المنشور عبد العالي البركاني الضوء على التحديات المتعلقة بتطبيق الذكاء الاصطناعي في مجال التعليم، خاصة فيما يتعلق بالمهارات الاجتماعية والعاطفية. يوافق غالبية المشاركين على أن الذكاء الاصطناعي يمكنه بالفعل تقديم أدوات متقدمة وزيادة الجانب المعلوماتي والتكنولوجي، لكنه ليس بديلاً للإنسان في تطوير هذه المهارات الأساسية. حيث يُعتبر فهم المشاعر الشخصية والدعم النفسي وتوفير بيئة صحية سليمة نفسياً أموراً تحتاج إلى حس إنساني وعاطفة شخصية لا تستطيع الآلات تقليدها.
وتؤكد العديد من المشاركات أيضاً على ضرورة توازن الاستعانة بالتكنولوجيا مع الاحتفاظ بالعنصر البشري الحيوي في عملية التربية. فالجمع بين الرعاية البشرية والحكمة المنطقية يعد حيوياً لتنشئة أجيال جديدة بشكل صحيح. لذلك، يقترح الخبراء أن يكون دور الذكاء الاصطناعي داعماً وليس بديلاً للدور الإنساني الحاسم في العملية التعليمية. وهذا يعني استخدامه كوسيلة مساعدة لتسهيل التعلم دون المساس بجوهر التجربة التعليمية التي تشمل التواصل الاجتماعي والعاطفي بين الطلاب والمعلمين.
إقرأ أيضا:كتاب جغرافيا البحار والمحيطات وأحواضها- ليس لدي أولاد ولدي ستة بنات وزوجتي وثلاثة إخوان رجال وأختان وثلاثة أبناء لأخ متوفى وأرغب فى معرفة تو
- إذا كان هناك فراغ في الصف الأول وكان وراءه مباشرة شخص لم يتقدم بعد لهذا المجال أو الفسحة فهل يجوز أن
- حلفت أن لا أفعل شيئا مدة: 10 أيام، وكان ذلك في اليوم الأول من الشهر، ثم أتى يوم: 11 في الشهر، وعلى ه
- المدرسة التي سوف أدرس فيها الثانوية قد درس فيها كل إخوتي، وكان أبي يوصي الأساتذة على أولاده، فكان يو
- عقدت النية أنه عندما يتوفر لدي مبلغ من المال بأني سوف أتبرع لإخواني الفلسطينيين وقد توفر لدي المبلغ