يعالج النص موضوع التوازن الصعب بين تبني التكنولوجيا الحديثة والاحتفاظ بالتراث الثقافي في المجتمعات العربية. ويبرز أنه رغم الفوائد العديدة للرقمنة، بما فيها الحفاظ على المخطوطات القديمة والفلكلور باستخدام تقنيات مثل الذكاء الاصطناعي، إلا أنها تشكل تهديدا للهوية الثقافية بسبب تأثير وسائل التواصل الاجتماعي والتطبيقات الإلكترونية على الشباب العربي. يمكن أن تؤدي هذه الأدوات إلى فقدان الارتباط بالعادات والقيم التقليدية أو حتى تشويهها. لذلك، يقترح النص حلولا عدة لتحقيق هذا التوازن، منها دمج دروس حول حقوق الإنسان الرقمية في المناهج الدراسية، وإنشاء مجتمعات افتراضية خاصة بالنخب الثقافية، واستخدام وسائط بديلة لتعريف الأجيال الشابة بتاريخهم وثقافتهم. علاوة على ذلك، يشجع النص الحكومات على دعم مبادرات القطاع الخاص والأكاديميين لحفظ التراث الثقافي رقميًا وضمان وصوله العالمي دون المساس بهويته الأصلية.
إقرأ أيضا:السحابة 1: إنشاء تطبيق رياكت ثم رفعه على منصة جوجل السحابية- عن أبي هريرة قال: ما نفعني مال قط ما نفعني مال أبي بكر فبكي أبو بكر وقال هل أنا ومالي إلا لك يا رسول
- أنا صاحب السؤال بالفتوى رقم: 2646989، المتعلق بعفو العاجز، وأعتذر لأنني لم أوضح المقصود بالسؤال. فال
- سادتي الشيوخ الكرام: أنا صاحب مشروع على الإنترنت يهدف للتسويق والبيع والشراء والدعاية ويعمل بأسلوب ا
- تزوجت من بنت عمي وهي تحبني وأحبها ولدي منها ولد وبنت وتطيعني ولا تعصي أوامري وقد أعانتني على أمور ال
- عرفت أن من قال كلمة الكفر - ولو مازحا - كفر. وأيضا أن من أخفى إسلامه بغير عذر، فقد كفر. ولكني لم أسم