في النقاش حول التوازن بين دور المؤسسات والإبداع في التقدم، يبرز التفاعل بين الحاجة إلى السيطرة المؤسسية والحرية اللازمة للابتكار. يؤكد وئام بن العابد على أهمية السلطة التوجيهية للمؤسسات في توجيه الإبداع، مشددًا على ضرورة وضع المعايير والأطر التي تساعد في تحقيق الأهداف. من ناحية أخرى، تركز هلا السوسي على أهمية خلق بيئات تحفز الإبداع والتجربة، مستمدةً من رأي عبد السميع الطرابلسي الذي يدعو إلى جرأة المؤسسات في تعزيز ثقافة الابتكار. يرى عبد القادر بن عباس الشهير أن الابتكار هو قلب التحول المستمر في أساليب العمل، مما يدعم فكرة هلا السوسي بأن الابتكار يجب أن يكون جزءًا لا يتجزأ من ثقافة المؤسسات. كما يُظهر النقاش دور المديرين في قيادة التغيير، حيث يجب عليهم دعم التفكير الإبداعي لتحقيق الأهداف. في النهاية، يبرز التحدي في إيجاد توازن بين سلطة المؤسسة وإدارة الابتكار، خاصة في العصر الرقمي الذي يتطلب استجابة سريعة للتغيير مع الحفاظ على الهيكل المؤسسي.
إقرأ أيضا:الشّرجم أو الشّرجب (النافذة)- هل يجوز تبادل الكلام الجنسي بين الزوجين في الهاتف؟
- ما حكم تقديم مساعدة لرجل من غير المحارم، وتفريج كربته (سواء بعلمه، أو بدون علمه) في إيجاد وظيفة؟ أو
- لدى مبلغ من المال وأشارك به في مواشي لدى المزارعين علما بأنه قد يكون للشريك مبلغ في ثمن الماشية فهل
- أيهما أفضل ؟ 1- أن أقيم فرحا غير إسلامي نظرا لرغبة الأم الشديدة وغضبها لغير ذلك، ويتكلف 10 آلاف جنيه
- أنا امرأة أعيش مع زوجي في بيت أمه، وأخواته يزرنه، وأريد التزين لكنهن تنكرن علي ذلك. فهل هناك محذور ش