في الإسلام، يعتبر التواصل الاجتماعي جزءًا حيويًا من الحياة اليومية بشرط أن يكون معتدلًا ومليئًا بالخير. هذا يعني تجنب المحتويات التي قد تحتوي على محرمات مثل الكذب، الغيبة، النميمة، وتشجيع الرذائل. الأحاديث النبوية تؤكد على أهمية الأخلاق الحسنة والتواصل المفيد والمفعم بالإيجابية. لذلك، عند استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، ينبغي الحرص على عدم نشر أي شيء يمكن أن يؤذي الآخرين دينياً أو أخلاقياً. بدلاً من ذلك، يجب استخدام هذه المنصات لنشر المعرفة المفيدة والقيم الإيجابية. هذا الاعتدال في التواصل الاجتماعي يعكس التوازن بين الحاجة إلى التواصل الحديث والالتزام بالتعاليم الإسلامية. بمعنى آخر، يمكن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي كأداة إيجابية لنشر الخير والمعرفة، طالما يتم ذلك ضمن حدود الدين والأخلاق الإسلامية.
إقرأ أيضا:كتاب مفاهيم أساسية في الفيزياء: من الكون حتى الكواركاتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- والدتي امرأة فاضلة، ولكنها تهتم بالماديات كثيرًا وقد توفي والدي وترك لنا معاشًا، ولي أخوات جميعهن مت
- أنا شاب أقارب الثلاثين من العمر تعلمت العادة السرية منذ كنت صغيراً من بعض أصدقاء السوء من حوالي سبعة
- يرجى شرح هذا الحديث للرسول صلى الله عليه وسلم و الحديث وجدته في كتاب رياض الصالحين للإمام النووي رحم
- ذكر الإمام مالك رضي الله عنه في الموطأ أن عبد الله بن عمر ما كان يقرأ خلف الإمام في الصلاة الجهرية،
- كنت مسافرا لمدة 10 أيام تقريبا في شهر رمضان ، وعدت بحمد الله إلى المنزل وقد كنت صائما خلال أيام الرح