التواصل مع الأصدقاء عبر وسائل التواصل الاجتماعي يمكن أن يكون مشروعاً شرعياً في الإسلام، طالما أنه يتماشى مع المبادئ الدينية والأخلاقية. النص يوضح أن التواصل مع الآخرين، بما في ذلك عبر منصات مثل الفيسبوك وتويتر، يُعتبر محموداً إذا كان يخدم مصالح دنيوية ودينية مشروعة. هذا يعني أن استخدام هذه الوسائل يجب أن يكون بهدف تحقيق أهداف إيجابية ومفيدة، سواء كانت دينية أو دنيوية. من الضروري تجنب المحتوى الذي قد يؤدي إلى الفتنة أو إثارة النزاعات، مما يؤكد على أهمية الحفاظ على السلام والوحدة في المجتمع. بالإضافة إلى ذلك، يجب أن يكون الاحترام المتبادل والتعامل بأدب وأخلاقيات هما الأساس في أي تواصل. كما يُشدد النص على أهمية الحفاظ على الخصوصية الشخصية وعدم نشر معلومات يمكن استغلالها بشكل غير صحيح. بهذه الطريقة، يمكن للمسلمين الاستفادة من مزايا العالم الرقمي دون المساس بقيمهم وهويتهم الإسلامية.
إقرأ أيضا:كتاب الأمثال الشعبية في الوطن العربي لعبد الحكيم الحمري درويش- أنا متزوجة، ومصابة بهوس نتف الشعر، فشعري من الخلف متوسط، ولكن من الأمام فيه فراغات -صلع-، فما حكم لب
- لي زوجة لا أقصر معها في طلب تطلبه ما دام في حق الله، ولم أقصر معها في العطاء، ولكنها تأخذ من مالي ال
- العربي المقترح: "مدينة سانتفاستإنكامبريزي الفرنسية"
- أريدالفتوى الشرعية حول السؤال:2194341. والنسبة المئوية الصحيحة التي على كل من الشريكين أخذها مع العل
- وجد زوجي 40 يورو في طريقه في فرنسا وفي منطقة مزدحمة بالفرنسيين وهو لا يعرف أحدا منهم فماذا يفعل ؟