يتناول النص كيفية توافق الأحاديث النبوية الشريفة حول ترتيب خلقة الله سبحانه وتعالى، حيث تشير الروايات إلى عدة مراحل بدأت بخلق العرش، وهو الجزء الأعلى في الكون، كما ورد في القرآن الكريم. ثم تتابع العملية بخلق القلم الذي استخدمه الله لكتابة القدر، مع التنبيه إلى أن الحديث لا يؤكد صراحة أن القلم كان أول شيء تم إنشاؤه. ويؤكد النص على أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم ولد وتطور مثل أي إنسان آخر، دون امتيازات خاصة في تكوين جسمه البشري، ولكن اختاره الله ليكون رسوله وخاتم الأنبياء. هذا التوافق بين الأحاديث يوفر نظرة شاملة ومتكاملة لسجل خلق الله الواسع والمدهش، مما يعكس قدرة الخالق وحكمته.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : أسِيفْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز صلاة الأطفال في الصفوف الأمامية أم يستحسن دفعهم إلى الخلف وهل هذا يؤثر على نفسيتهم وتقبلهم ل
- حضرة الأخ العزيز : أرجو أن آخذ من وقتكم في قراءة هذه الرسالة عارضا إياها على أهل العلم الثقات إن شاء
- أنا فتاة أبلغ من العمر 37 عاما لدي أم طريحة الفراش بسبب المرض وأخ عمره 22 عاما وهو معاق عقليا وبه إع
- أخي عمره 18 سنة تقريبا وهو غير محافظ على الصلاة بل كان لا يصلي غير صلاة الجمعة ولكن بمتابعة مني وبإل
- هل يجوز إيقاف السيارات حول سور المسجد؟