يتناول النص مسألة التوبة من سقوط المصحف دون قصد، مؤكدًا أن هذا الفعل لا يُعتبر إثمًا وفقًا للشريعة الإسلامية. يُشير النص إلى أن الله تعالى رفع الإثم عن الجاهل والناسي والمخطئ، مستشهدًا بقوله تعالى: “ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا”. يُشجع النص على طلب المغفرة والاستغفار، معتبرًا ذلك أمرًا محمودًا. يُوضح النص أن التوبة النصوح تتطلب الندم على الذنب، والإقلاع عنه، والعزم على عدم العودة إليه. كما يُحث على الاستمرار في عمل الصالحات وحفظ المصحف بعناية. يُطمئن النص القارئ بأن الله غفور رحيم، وأن باب التوبة مفتوح دائمًا، مما يُخفف من القلق ويُؤكد قبول التوبة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- رجل يعمل بوابًا في إحدى المزارع, وصاحب المزرعة غير متزوج، ويتصل بفتيات فيأتينه إلى المزرعة، وبحكم وظ
- حلفت يمينًا لزوجتي بأني لم أفعل أمرًا ما - رغم أني فعلته - وفي نهاية اليمين قلت سرًا في نفسي: إلا مر
- دائرة جنوب بريسبان الانتخابية
- ولدي طالب في الجامعة وله علاقة مع طالبة معه منذ سنتين وهو يصر على خطبتها وأنا ووالدته غير مقتنعين با
- والدي ووالدتي بينهم خصومات، لأن والدي بخيل ووالدتي تسأل هل يجوز أن تأخذ الصدقة من أهل الخير؟ وإخوتي