يؤكد النص على أن سنن صلاة الفجر، والتي تُعرف أيضًا بركعتي الفجر، هي من أهم السنن الرواتب التي كان النبي محمد صلى الله عليه وسلم يحرص على أدائها. هذه الركعتان تُعتبران آكد واجبات النبي ولم يكن يغفل عنهما سواء في سفره أو في حضره. وقد ورد في الحديث الشريف أن ركعتي الفجر خير من الدنيا وما فيها، مما يبرز أهميتهما الكبيرة. يُستحب للمصلّي قراءة سورة الكافرون وسورة الإخلاص خلال هاتين الركعتين. إذا فاتت المصلّي هاتان الركعتان قبل وقت صلاة الفجر، يمكنه أداؤهما بعد أداء الفرض نفسه، كما جاء في حديث رواه الترمذي وابن ماجه. يشير هذا الحديث إلى أن تأدية ركعتي الفجر بعد صلاة الصبح لا يشكل مشكلة شرعية، ولكن يُنصح بالحفاظ على أدائهما قبل موعد الصبح للحصول على كامل البركة والفائدة المتوقعة منها.
إقرأ أيضا:كتاب التهاب الكبد الفيروسيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يمكن اعتبار تعقُّد أمر ما مثل: شراء شقة بهدف تقريب المسافة بيني وبين العمل، إشارة إلى أن ذلك غير
- كيف أجعل الأشخاص الذين اغتبتهم أو سببتهم لا يقتصون مني يوم القيامة؟
- باختصار ولا أريد أن أطيل على حضراتكم لقد عرفت بأمر جلل ومطلوب الفتوى فيه من حضراتكم سريعا هناك رجل م
- أنا من العراق وأقيم في الإمارات أعمل بشركة خاصة واحتجت لمبلغ من المال لشراء بيت لي في العراق لكن الب
- أصبت بسرطان الثدي، وكنت أتلقى العلاج الكيماوي في رمضان، ولم أصم إلا 4 أيام فقط. هل أتصدق بالأيام الت