في قلب نقاش “الثقافة، السلطة، والحوار”، يبرز موضوع حساس يتعلق بدور الدين والثقافة في تشكيل الرؤية العالمية وتوجيهها. يؤكد المشاركون مثل شيماء التونسي والزاكي البارودي وريهام بن مبارك على أهمية الحوار المفتوح والشامل الذي يأخذ في الاعتبار مختلف وجهات النظر، وذلك لمنع سوء استخدام الدين والثقافة للأغراض الشخصية أو السياسية. يشير النقاش إلى أنه بينما تلعب الثقافة والدين أدوارًا محورية في تعريف ما يُعتبر صحيحًا، إلا أن امتلاك السيطرة عليهما قد يؤدي إلى المغالطات والتلاعب. لذلك، يجب تحقيق توازن في القوى يسمح لكافة الأصوات بالمشاركة بحرية ودون وصاية. بالإضافة إلى ذلك، تؤكد ريهام بن مبارك على ضرورة توسيع نطاق الوصول إلى المعلومات وضمان القدرة على الاستماع الفعال للجميع. وبالتالي، تصبح ثقافة الحوار الشفاف والمعاملة المتساوية هي الأساس لبناء فهم مشترك وقيم أخلاقية راسخة.
إقرأ أيضا:فرنسا واستغلال المشاهير لتشويه سمعة المغرب- صحيفة سان أنطونيو إكسبريس نيوز
- هل الدعاء لجميع المسلمين مثلا بالجنة أو بالفردوس دون حساب حرام، لأن الله أخبرنا أن بعض المسلمين يعذب
- زوجتي تقيم في أوروبا، وقد تعذر علي اللحاق بها، لدينا طفل في الثانية من عمره، طال بعدنا عن بعض، وهي ت
- حلفت على أشياء متنوعة في يمين واحدة، وقد ضيق علي في أحدها فتركته وأديت الكفارة، فما حكم باقي الأشياء
- كنت أريد أن أستفسر عن شيء بخصوص جدتي -شفاها الله-؛ حيث إنها لا تصلي منذ فترة طويلة قد تصل لسنين، وهي