في قلب نقاش “الثقافة، السلطة، والحوار”، يبرز موضوع حساس يتعلق بدور الدين والثقافة في تشكيل الرؤية العالمية وتوجيهها. يؤكد المشاركون مثل شيماء التونسي والزاكي البارودي وريهام بن مبارك على أهمية الحوار المفتوح والشامل الذي يأخذ في الاعتبار مختلف وجهات النظر، وذلك لمنع سوء استخدام الدين والثقافة للأغراض الشخصية أو السياسية. يشير النقاش إلى أنه بينما تلعب الثقافة والدين أدوارًا محورية في تعريف ما يُعتبر صحيحًا، إلا أن امتلاك السيطرة عليهما قد يؤدي إلى المغالطات والتلاعب. لذلك، يجب تحقيق توازن في القوى يسمح لكافة الأصوات بالمشاركة بحرية ودون وصاية. بالإضافة إلى ذلك، تؤكد ريهام بن مبارك على ضرورة توسيع نطاق الوصول إلى المعلومات وضمان القدرة على الاستماع الفعال للجميع. وبالتالي، تصبح ثقافة الحوار الشفاف والمعاملة المتساوية هي الأساس لبناء فهم مشترك وقيم أخلاقية راسخة.
إقرأ أيضا:قصيدة شويخ من أرض مكناس تشهد بفصاحة الدارجة المغربية- أحتاج إلى مبلغ من المال ويمكن الحصول عليه من بنك الرياض عن طريق التورق، وهو: أن يقوم البنك ببيع مكيف
- أتمنى من فضيلتكم تبيان ما أشكل في مسألة خلق القرآن، فقد قرأت أن عقيدة أهل السنة والجماعة تقول بعدم خ
- اللعن هو: الطرد من رحمة الله سبحانه وتعالى ـ كما لعن الله سبحانه وتعالى إبليس من قبل، وهناك أحاديث ع
- أنا أختم القرآن -ولله الحمد- يوميًا في ركعتي قيام، وركعتي شفع، وركعة وتر على مدار العام، وحين وصلت ل
- أعاني من الوساوس في الدِّين منذ ست سنوات، ودائمًا تأتيني في سب الله ـ والعياذ بالله ـ ولكنني أجاهدها