في النقاش حول الثقافة النقدية الحديثة، يبرز جدل حول استخدام “القدرة على التجسيد” كمقياس رئيسي لتقييم قوة الأفكار. يعبر بعض المشاركين عن قلقهم من أن التركيز المفرط على تأثير الفكرة أو قبولها العام قد يؤدي إلى تجاهل الحجج المنطقية والأسس المعرفية الأساسية. يشير حسين القيسي إلى غياب معايير دقيقة لتقييم الأفكار، مما يسمح للأكاذيب المضللة بالانتشار بسبب جاذبيتها الظاهرة. يدعم هذا الرأي كل من أمين الدين بن توبة ورابعة الغريسي والمنصوري التازي، الذين يؤكدون على ضرورة وجود نظام تعليمي يعتمد على التحقق من الأدلة والعقلانية. ويضيف عبد الغني الشاوي أن جمال المشكلة الخارجية لا يكفي للتحقق من صحتها الداخلية، وهو ما تؤكد عليه شيماء الزياني أيضًا. بشكل عام، يحذر المشاركون من خطر الاعتماد فقط على عناصر جذب الجمهور عند الحكم على قيمة الفكر، ويجادلون لصالح نموذج أكثر تأملًا وعلميًا لممارسات التفكير والإبداع.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية في المغرب يزيد الهوة بين البوادي وبين الحواضر- حبل الحياة
- أنا فتاة عمري 24 سنة، أريد الزواج من شخص عمره 30 سنة. وهو صاحب خلق ودين، ومستواه المادي جيد، وتعليمه
- زوجتي لا تستطيع الولادة؛ لأنها خضعت لعملية نزع شيء ما في الرحم؛ لأنها كانت على وشك الموت أثناء الولا
- خطبت امرأة مطلقة عمرها 47 سنة، خطبتها من أخيها الكبير أكثر من مرة، و لكنه لم يكن متحمساً للأمر، وأنا
- السلام عليكم في هذا المقهى الالكترونى اشتريت 50 ساعة للإيحار في الإنترنت و دفعت ثمنها مسبقا. هل هذا