تشير الثقة بالنفس إلى القدرة الأساسية على الاعتقاد الراسخ بقدرة الفرد على إدارة المواقف والتحديات بثبات وثبات. تتنوع هذه الصفة بحسب طرق تعامل الأفراد مع الذات ومع الآخرين، ويمكن تقسيمها إلى عدة أنواع رئيسية. أولها “ثقة النفس الإيجابية”، وهي أساس الثقة المتوازنة، حيث يتمتع الفرد بثقة عالية بنفسه وقدراته دون تفاخر أو غرور، ويتقبّل الانتقادات البناءة ويلتزم بتحسين مهاراته باستمرار. أما “ثقة النفس المرتبطة بالأداء” فتعتمد على الأفعال والأعمال المحققة، والشعور بالمصداقية حينما يقوم الفرد بأداء مهامه بإتقان وتحقيق نجاحات واضحة.
ومن الأنواع الأخرى “ثقة النفس القائمة على القبول الاجتماعي”، والتي تكمن في الأمن العاطفي الذي يأتي من اعتراف المجتمع وتقديره للشخص، مما يعزز ثقته بنفسه. ومع ذلك، يجب توخي الحذر من الاعتماد الكلي عليها تجنبًا لمشاعر عدم الأمان نتيجة تغييرات الرأي العام. ثم تأتي “ثقة النفس الداخلية”، الأكثر تعقيدًا، والتي ترتبط بمعرفة قيمة المرء وهويته الخاصة خارج سياقات الحكم الخارجي أو المقارنة الاجتماعية. أخيرًا، هناك “
إقرأ أيضا:السلالات الجينية لرفات غرناطة الأندلسية وكشف التدليس الشعوبي- Jean-Pierre Kress
- بسم الله الرحمن الرحيم ..وددت أن أعرض عليكم أمراً قد التبس علي حكمه،ذلك أني قرأت في إحدى المواقع أن
- Polish cuisine
- لدي متجر صغير ويأتي إلي الزبائن يستلفون (يأخذون بالدين) فتكون هناك أسرة مكونة من أب وابنه مثلاً، فيأ
- جزاكم الله خيرا سؤالي: إذا وقعت نجاسة على الملابس وغُسلت تماما من هذه النجاسة، فهل يجب أن تجف من الم