في النقاش الذي أثارته نوال بن الطيب حول طبيعة الثورات، تباينت الآراء بين من يرى أنها مجرد مهرجانات للمحافظة على السلطة ومن يعتقد أنها تعكس رغبة جيلية حقيقية في التغيير. وهبي العلوي وإلهام الغريسي قدما وجهتي نظر متعارضتين، حيث اعتبر العلوي أن الثورات الأخيرة ليست حقيقية بل هي وسائل للحفاظ على السلطة، بينما رأت الغريسي أن هناك رغبة جيلية واضحة في التغيير رغم تأثير القوى الكبرى. شارك المتابعون مثل عتبة الزوبيري وسند الشريف وثريا العروي في النقاش، مشيرين إلى أن بعض المشاركين قد لا يكونون جادين في رغبتهم في التغيير. بهاء الشهابي انتقد إنكار رغبة الجيل في التغيير، معتبرًا ذلك تحقيرًا للروح الثورية. عبد الرحيم بن عروس ودليلة بن زكري أضافا عمقًا للنقاش، حيث رأى بن عروس أن تصنيف الثورات كمجرد مهرجانات يفتقر إلى فهم الحراك الاجتماعي، بينما أكدت بن زكري على ضرورة عدم تجاهل الرغبة الجيلية في التغيير. خولة العسيري أكدت أن الأسباب المادية والرغبة في التغيير هما وجهان لعملة واحدة.
إقرأ أيضا:الأخطاء المرتکبة في مقررات اللغة العربیة- عندي سؤال وأرجو الاجابة: إذا البنت تزوجت شخصا من دون أن يعرف أحد وبينها وبينه، واتفقوا على يوم انتها
- ما حكم الاشتراك في شركة زادلي؟ وطريقة العمل هي: أفضل ما يحبذ في الاشتراك بزادلي أن الاشتراك مجاني، و
- زوجي يهجر فراشي، ولم يجامعني منذ عام، ويقضي شهوته على الشات، مع العلم أنني أتزين له، ولكنه يرفض أن أ
- لدي خادمة افترت علي بأني حاولت الاعتداء عليهاعدة مرات وهذا يعلم الله أنه افتراء، والآن لها عندي روات
- أنا شاب أبلغ من العمر 14 سنة، ولا أعرف هل بلغت أم لا؟ فقد نبت عندي شعر العانة، وخرج مني المنيّ بكمية