يُطرح في هذا النقاش مسألة جوهرية: ما هي أفضل طريقة لتحديث النظام التعليمي الحالي؟ تشير شيرين بن القاضي إلى ضرورة “الثورة” لإلغاء النظام القديم الذي تعتبره استعبادًا للعقول، داعيةً إلى نظام تعليمي حر ومفتوح للتفكير النقدي. في المقابل، تدعو أصيلة القرشي إلى “الإصلاح التدريجي” للنظام الحالي، مع الأخذ بعين الاعتبار المكتسبات السابقة. يؤيد نعمان الحدادي فكرة إعادة صياغة البرامج التعليمية كحجر زاوية للتغيير، مع التركيز على ضرورة البدء بالتفكير الحر.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أسأل الله العلي القدير أن يوفقكم لما يحبه ويرضاه، وأن تعطوني الإجابة الشافية لما يجول في صدري، فوالل
- Ailton
- يا شيخ: في جامعنا أصحاب الرؤوس الفارغة ومن يسبون الجلالة خارج المسجد، وأمرهم معروف عند العامة، ويطرد
- هل من الممكن للإنسان أن يعلم يقيناً مصيره: الجنة أو النار وهو ما يزال في هذه الدنيا مثلا عن طريق علا
- في رمضان بسبب الوسوسة التي أعاني منها مرت عليّ عدة أيام شعرت فيها بدخول الماء لحلقي أثناء المضمضة في