الثورة أم الإصلاح؟

يُطرح في هذا النقاش مسألة جوهرية: ما هي أفضل طريقة لتحديث النظام التعليمي الحالي؟ تشير شيرين بن القاضي إلى ضرورة “الثورة” لإلغاء النظام القديم الذي تعتبره استعبادًا للعقول، داعيةً إلى نظام تعليمي حر ومفتوح للتفكير النقدي. في المقابل، تدعو أصيلة القرشي إلى “الإصلاح التدريجي” للنظام الحالي، مع الأخذ بعين الاعتبار المكتسبات السابقة. يؤيد نعمان الحدادي فكرة إعادة صياغة البرامج التعليمية كحجر زاوية للتغيير، مع التركيز على ضرورة البدء بالتفكير الحر.

مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
السابق
تأثير تطبيقات التواصل الاجتماعي على الصحة النفسية للمراهقين دراسة متعددة الأبعاد
التالي
قصص الاستغلال

اترك تعليقاً