في نقاش حاد حول نظام التعليم العربي، اتفق المشاركون على فشل النظام الحالي في دعم الابتكار والإبداع الفعلي. ويؤكد أحمد وغيره أن التركيز الزائد على الحفظ دون تنمية مهارات التفكير النقدي يؤدي إلى طلاب ماهرين في الامتحانات لكنهم غير قادرين على إطلاق العنان لإمكانياتهم الإبداعية. ولتغيير هذا الوضع، دعا الاجتماع إلى تبني نهج جديد يجمع بين تراثنا وثقافتنا الغنية بالتكنولوجيا الحديثة لتحقيق أقصى استفادة من كلا العالمين.
تطرقت مداخلة هادية وأيمن إلى الجوانب النفسية للتعلم، مشددتين على ضرورة تطوير المهارات التحليلية والاستقصائية لدى الطلاب وتجنب آثار الضغط الأكاديمي السلبيّة على عملية التفكير الإبداعي. قدمت دينا حلولاً ملموسة لهذه المشكلات المقترحة بإعداد برامج دراسية جديدة تخفف الضغوط وتحسن الأداء الإبداعي. وأخيراً، أكد يسري على أهمية النظر إلى الجانبين النفسي والتعليمي معًا لإنشاء بيئة مواتية لتطوير المواهب المبتكرة. وبناءً عليه، فإن تحقيق ثورة تعليمية عربية تستعيد مكانة التعليم الريادية في توليد أفكار جديدة
إقرأ أيضا:الإتحاديات القبلية الأوفر في الجنوب الشرقي المغربي: الروحة، ايت عطى، ولاد يحيى- أنا موظف عسكري، وأريد أن أنقل من المدينة التي أعمل بها، والنقل يحتاج إلى واسطة أو خدمه طويلة في المد
- ما حكم الصلاة خلف من ينطق الراء خفيفة وقريبة من الواو في الفاتحة، حيث وجدت صعوبة وأنا أدقق خلف الأئم
- جزاكم الله خيرا. هل الإفرازات الصفراء المستمرة التي في مدة الطهر توجب الاستنجاء ؟ في السابق لم أكن أ
- توفيت بنت عمتي يوم الإثنين وزواجي يوم الخميس ماذا أفعل في هذه اللحظة، هل الأفضل أن أؤجل الزواج أم أت
- هل صحيح أن الرسول صلى الله عليه وسلم لقب اليهود بإخوان القردة في إحدى غزواته ضدهم أو شيء من هذا القب