يُقدّم النقاش في “الثورة التكنولوجية وفجوة اللغة تحديات وآفاق” تحليلًا لمأثرة الذكاء الاصطناعي على العالم، مستقيماً اهتماماً بالفارق الرقمي بين البلدان المتقدمة والنامية. يطرح النقاش دور الذكاء الاصطناعي في تعليم اللغة العربية، مع التأكيد على إمكانياته في تعزيز فهم تاريخها وفكرها، لكن دون فقدان الأصالة الثقافية. تُحاكي آراء المشاركين هذا التوازن: تُشير مريم البارودي إلى أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يُحسّن من المساواة الرقمية ويقدم حلولاً مبتكرة، بينما تعرب رحمة بن البشير عن مخاوفها من الاعتماد المفرط على التكنولوجيا في التعليم و إمكانية فقدان العوامل الشخصية. تلتقي زليخة الرايس بين تقدير الهوية الثقافية للغة العربية وتوقع أهمية التكنولوجيا، مشددة على ضرورة توازن بينهما. يُتوج النقاش اقتراح عزيز الدين بن قاسم لاستغلال الذكاء الاصطناعي للحفاظ على الموروث الأدبي والعلمي للغتين العربية، ليؤكد على الحاجة إلى دمج التقدم التكنولوجي مع الاعتبارات الثقافية.
إقرأ أيضا:بَقاء العَربية لغةً عالمية يَصُب في مَصلحة الإنسانية- جمعت إحدى قريباتنا صدقة لمدرسة مريضة تعمل معها في نفس المدرسة التي تعمل فيها قريبتنا فرفضت المدرسة ا
- هل يجوز اتباع المأموم لإمامه في طريقة صلاته ؟
- امرأتي نفساء، وقمت بالإيلاج دون الإنزال مع عدم علمي بالكفارة، وكنت أعلم أنه لا بد من توقف الدم، وبعد
- قرأت فتوى عن تكفير من وجد ورقة فيها اسم لله، أو ذكر أو آية، ولم يرفعها من الأرض إذا كانت ملقاة في ال
- هل يجوز اقتراض شيء من الذهب لفترة ثم يرد بنفس الوزن والعيار؟