الثورة الكتابية، كما تمت مناقشته في الحوار، تركز على استخدام الأدب والفنون والتقاليد الثقافية كأدوات ناعمة لمكافحة القمع وضمان حقوق الإنسان والحريات الفكرية. يُشدد عبد الغفور الحنفي على ضرورة إعادة تصور هذه الأدوات من خلال برامج توعية تعتمد على القصص والموسيقى، مع التركيز على الوصول إلى جمهور واسع يشمل المناطق الريفية والطبقات الاجتماعية ذات الدخل المنخفض. يُؤكد على أهمية المحتوى الجذاب والفعال سياسيًا، بينما تُضيف وجهة نظر أخرى أهمية جودة ومضمون المواد، داعيةً إلى خلق أعمال ثورية مؤثرة ومتماسكة بصريًا وعاطفيًا لتعزيز التفكير النقدي والرغبة في التغيير الاجتماعي. يُشدد الحوار على الحاجة إلى توازن بين عدد ومستوى الأعمال المبتكرة، معتبرًا أن النوعية والجودة السياسيين هما العنصر الأكثر أهمية. تُقترح أيضًا تنسيق مؤسسي لدعم هذه المبادرات، التي تتطلب موارد بشرية ومالية ضخمة، ولكنها ضرورية لتثبيت شبكة متينة للنضال الثقافي والسياسي المؤيد لحقوق الإنسان.
إقرأ أيضا:السلالات الجينية لمقبرة بامبلونة الإسلامية- استفزني عامل في إحدى المؤسسات التجارية لقلة أدبه، بسبب دين علي لهذه المؤسسة، فحلفت أن لا أشتري بضاعه
- أين هم سلالة الرسول -صلى الله عليه وسلم-؟ وكيف نتعرف عليهم؟ وما واجبنا نحوهم؟ وشكرًا.
- أنا طبيب أعمل في مؤسسة حكومية طبية في بلد خليجي، وهي تعطيني راتبا جيدا ومن ضمن الامتيازات التي تقدمه
- أريد إنقاذي بأي شكل من الضلال الذي أنا فيه، أتوسل إليكم أنقذوني، فحياتي أصبحت بالحق جحيماً كلها ممار
- بنك الصفاء بالمغرب يوفر لزبنائه شراء عقار عن طريق المرابحة مع إضافة بند بالعقد يلزم المشتري بأداء ذع