يناقش نص “الثورة في التعليم العالي: ريادة الابتكار” بشكل أساسي أهمية إعادة هيكلة نظام التعليم العالي ليكون أكثر تركيزاً على التفكير النقدي والابتكار. يسلط صاحب المنشور فؤاد الدين اليعقوبي الضوء على حاجة الجامعات لدعم التعلم الذي يعزز التفكير خارج الصندوق وخلق بيئات تدريبية مبتكرة. يتفق معه يوسف حسن بأن التعليم العالي ليس فقط وسيلة للتطور الاجتماعي ولكنه أيضاً أساس التحضير لعصرنا الحالي، عصر الثورة الصناعية الرابعة. يدعو كلا الرجلين إلى تقديم فرص فريدة للأبحاث المبتكرة وريادة الأعمال داخل المؤسسات الأكاديمية.
منتصر بن شقرون ومنتصر لهما نفس الرؤية، حيث يؤكد على ضرورة انتقال الجامعات من مجرد مراكز للدروس التقليدية إلى أماكن للإبداع والابتكار. بينما يشعر عثمان المهيري بالقلق بشأن مقاومة محتملة لهذه التغييرات الجذرية، إلا أنه يرى فرصة كبيرة لقادة القطاع التعليمي لإعادة النظر في استراتيجياتهم وتوجيهها نحو رؤى جديدة تشجع حرية الفكر والإبداع. أخيراً، يحث حسين بن زكري على اتخاذ إجراءات عملية سريعة دون أي تأجيل لتحقيق تحديث النظام الحالي، وهو ما يمكن تحقي
إقرأ أيضا:الفروسية العربية (التبوريدة)
