تناولت المناقشة دور التعليم باعتباره أداة محتملة لإحداث تغيير مجتمعي وثقافي كبير، حيث يُنظر إليه كمحرر للإنسانية من خلال توسيع مداركه وتمكين تفكيره المستقل. ومع ذلك، أكدت المشاركات والمشاركون أيضًا وجود ضغوط خارجية مستمرة تعمل على تشكيل خريطة التعليم بما يتماشى مع مصالحها الخاصة، والتي قد تكون دينية أو سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية. ويؤكد أيمن الحنفي أن القادة السياسيين وأصحاب النفوذ الاقتصادي يستخدمون النظام التعليمي لتعزيز رؤاهم والحفاظ على الوضع الراهن.
لتحقيق هدف جعله أداة فعالة للتغيير الثوري، اقترحت رابعة بن ساسي ضرورة التركيز على الاجتهاد الشخصي والتفكير النقدي لدى الشباب، مما يشجعهم على طرح أسئلة صعبة واستكشاف المعرفة بحرية ودون قيود. علاوة على ذلك، طالبت بإنشاء مؤسسات تعليمية مستقلة ومفتوحة المصدر مثل المدارس العامة والمراكز البحثية التي تتمتع باستقلال مالي لمواجهة تأثير الأحزاب السياسية والقوى التجارية المؤثرة. بينما يؤكد جميع الأطراف على أهمية حرية الفكر والاستقلالية الأكاديمية، إلا أنه ظهر تساؤل مثير للاهتمام حول إمكانيات سو
إقرأ أيضا:الدكتورة سميرة موسى، عالمة الذرة- يقال إن الفرق ما بين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وباقي الأنبياء والرسل أنه بعث ليبشر الإنس والجن،
- غضب علي زوجي بسبب عدم معرفتي بأمور البيت والطبخ فطلقني وكان غاضباً جداً، حيث كنت حاملاً في الشهر الث
- ماذا أفعل في كفارة الجماع في نهار رمضان، إذا كنت لا أقدر على الصوم المتتابع، ولا أقدر على عتق الرقبة
- توفيت خالتي عام 95 تاركة ولدين وبنتا في سن 8 و6 و4 وكان جدي وجدتي على قيد الحياة، لها علبة ذهب وودائ
- لدي صديق كان مسلما، ثم أصبح على غير الإسلام، ويأتي إلى منزلي، فهل هذا حرام أم لا؟.