في نقاش مثير طرحه صاحب المنشور الزبير البرغوثي، يتم تسليط الضوء على الدور المعقد للجيش داخل المجتمع. وفقاً لوجهة نظر البرغوثي، فإن الجيش ليس فقط قوة عسكرية تهدف إلى حماية مصالح الدولة، ولكنه قد يكون أيضاً أداة تستخدم لسلب حقوق الشعوب. ويستند برهانه على ملاحظة أن الأنظمة السياسية التي يدعمها الجيش غالباً ما تكون مسؤولة عن مكافحة الفقر والظلم عبر وسائل غير قانونية مثل انتهاكات حقوق الإنسان.
من جهته، يشرح حبيب الشهابي وجهة النظر هذه بأنها ليست مجرد موازنة بين السلطتين المدنية والعسكرية، ولكن هي حالة من الاستحواذ الإقطاعي الذي يمتد إلى جميع جوانب الحياة العامة. بينما ترى أروى بن إدريس أن النظام السياسي نفسه مصمم بطريقة تكرس الفوارق الطبقية وتعاني منها الجماهير بشكل مباشر.
إقرأ أيضا:حَرّش ( الإِغراء بين القوم )إن هذا النقاش يكشف عن بداية سلسلة من الأسئلة الحرجة حول موقف الجيش من حقوق الإنسان ودوره في تشكيل السياسات الاجتماعية والاقتصادية للمجتمعات المختلفة. إنه دعوة للتأمل العميق فيما إذا كان الجيش فعلاً “آلة” للسلب والاستبداد بدلاً من كونه مؤسسة دفاع وطنية محترفة.
- فيما يتعلق بالذبح بعد الصعق الكهربائي، هل المعتمد عند الحنفية مجرد بقاء حياة في الحيوان (مطلق الحياة
- بيليران، بيليران
- أعيش في أبو ظبي وجئت زيارة لأهلي لمدة 12 يوما، أربعة أيام منها في الفندق مع زوجي، و8 في بيت أهلي، فم
- جاءني وسواس وحياتي أصبحت نكدة بسبب الحرام، ولي عدة أسئلة في نفس الموضوع: أمي تعمل وكيلة بالمدرسة وتأ
- ما حكم أن يأكل الإنسان أنواع الأطعمة التي قد تضر صحته, مثل الشيبس, والمياه الغازية, وما شابه؟ هل يعد