الحجر الأسود، الذي يُعتبر جزءاً أساسياً من الكعبة المشرفة، هو موقع ذو أهمية روحية ودينية كبيرة. يقع الحجر حالياً على ارتفاع متر ونصف متر فوق الأرض، وهو نقطة البداية للطواف حول الكعبة. من المعتقدات الشائعة حول الحجر الأسود أنه تم سرقته من قبل القرامطة في القرن الرابع الهجري، وبقي بعيداً عن مكانه لمدة 22 عاماً قبل إعادته. هناك أيضاً اعتقاد بأن العبر تُسكب عند الحجر الأسود، لكن الأدلة على هذا الأمر غير مؤكدة ولا تعتبر سندها قوياً حسب علماء الحديث مثل الشيخ الألباني. من بين الاعتقادات الخاطئة الأخرى أن الحجر لا يحترق بالحرارة، وهو ادعاء لا يوجد دليل شرعي يدعمه. كما أن هناك اعتقاد بأن الحجر يستجيب لدعاء المؤمنين، لكن هذا الادعاء لا يوجد تأييد له في النصوص الدينية الرسمية. في النهاية، يجب احترام وتقدير حرمة المكان بناءً على تعاليم الدين الإسلامي والسلوكيات الصحيحة التي ينبغي اعتمادها في التعامل معه ومع كافة المواقع المقدسة الأخرى.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الزواقة او زوّاكة- بخصوص الفتوى رقم: 154263، مسائل حول أمور تتعلق بالشركة ـ أود أن أحيطكم علماً أننا سوف نشترك في تشييد
- كان عندي حمام خاص في غرفة النوم، ثم بعد فترة من الزمن قمت بإلغائه، وتحويله إلى مكان اغتسال، وحمام جا
- سؤالنا عن مسألة عمت بها البلوى ـ أو كادت أن تعم بها ـ في البدو هنا عندنا في الخليج ملخصها كالآتي: يذ
- أرجو إفادتي في عدة أشياء ورجاء أن لا تحيلوني إلى أسئلة مشابهة لأني أود الإجابة بالتفصيل،1.ماهي إفراز
- شخص مستنكح بالشك ويصل شكه إلى النية وتكبيرة الإحرام، وكان يصلي في بعض الأحيان بالناس بناء على طلبهم