في النص، يُطرح موضوع الحرية في عصر المؤسسات من خلال نقاش حول الخيارات والعبودية. برهان الشرقاوي يثير تساؤلاً حول ما إذا كانت الحرية مجرد وهم في المجتمعات التي تدعي الديمقراطية والانفتاح، مشيرًا إلى وجود عبودية حديثة تستغل القدرات الفكرية والأحلام. يُبرز النقاش كيف أن الحرية قد تكون مجرد سجادة من التحكم والتأليف، مما يدعو إلى النظر في أبعاد المرونة الذهنية في عصر التلاعب بالإدراك. عهد الهواري يُشبه الحرية بحصان غادر، مؤكدًا أنها ليست منفصلة عن التنازلات، وأن بعض المواطنين قد يُمنحون مزيدًا من الحرية بغرض خداعي. حياة السوسي يرى أن المجتمع لا يُكره علينا خيارات معينة، بل يستخدم ضغوطًا تؤثر في رغباتنا، مشددًا على أن النظام يخدعنا بفكرة الحرية المطلقة. يتضح من النقاش أن فكرة الحرية معقدة ومتعددة الصور، وقد تكون وسيلة لترويج رغبات غير صادقة.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: قبيلة سفيان- سوف أسافر أنا وعائلتي بإذن الله من البحرين إلى سدني وأريد أن أعرف كيف أحسب أوقات الصلاة بالطائرة . س
- هل يجوز التبرع بنصف العقيقة لرجل محتاج وعنده زواج؟.
- تعرضت لكثير من الأذى من حماتي - أم زوجي - منها المباشر, ومنها غير المباشر, ومنها ما لقي مني رد فعل س
- أنا فتاة عمري 21 عاما، منذ صغري وأنا أقابل أولاد خالتي، وهم الآن في عمر 15، لا أستطيع تقبُّل أن أبتع
- بسم الله الرحمن الرحيم أنا في حالة نفسية يرثى لها فقد تقدم لي أحد الخطاب وانا وأخي نعيش في بلد بعيد