تناول نقاشٌ حادٌ حول دور تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في الحفاظ على التراث الثقافي العربي، حيث طرح صاحب المنشور حسين البوعزاوي فكرة أهمية تطوير خوارزميات تسهل الوصول إلى الأعمال الفنية والشعبية وتعزيزها لدى الأجيال الجديدة دون التأثير سلباً على جذور ثقافتنا الغنية. وتباينت الآراء؛ إذ رأى البعض بقيادة ميار الكيلاني أن تشجيع تعلم البرمجة والمهارات الإبداعية رقمياً قد يساهم بشكل إيجابي في حفظ هذا التراث. ومع ذلك، عبر آخرون مثل معالي العروسي عن مخاوفهم بشأن احتمال ضياع العمق الثقافي نتيجة الاعتماد المفرط على الوسائط الرقمية. بينما اقترحت كاتبة أخرى هي نادر بن شعبان ضرورة وضع حدود واضحة لتحقيق توازن بين الابتكار واحترام التاريخ المحلي. ولتحقيق هذه المعادلة الدقيقة، أكد الجميع حاجة الحكومات والمجتمعات إلى دعم المشاريع المتعلقة بالحفاظ على التراث الثقافي وضمان احترام الهويات الثقافية الخاصة بنا وسط ثورة الذكاء الاصطناعي السريعة.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة- أنا فتاة أعيش في إسبانيا، وفي توقيعي أضع اسم الله، فقال لي أحدهم: إن ذلك لا يجوز. فماذا أفعل إذا كنت
- أنا امرأة متزوجة، خرجت مع زوجي لبلاد أمريكية، زوجي كان يضربني، ويسبني، هربت من البيت لجمعية نسائية،
- توفى زوج خالتي بتاريخ 14-4-2010 وتريد أن تعرف تاريخ نهاية العدة. وإذا كان يتم احتسابها بالتاريخ الهج
- كنت أنا وزوجي قد استأجرنا محلاً لجعله مركز تجميل نسائي وقد أتت إلينا إحدى الأخوات وأحضرت معها فستان
- أنا طالبة في الصف الثالث الثانوي، وأجري امتحانات دورية في الدروس. وعندما تسألني واحدة من زميلاتي عن
