تناولت نقاش حول تأثير التكنولوجيا، خاصة الذكاء الاصطناعي، على دور المعلمين البشريين في قطاع التعليم. بدأت المحادثة بوجهة نظر صاحب المنشور، هدى العياشي، التي أشارت إلى إمكانية استبدال المعلمين بالمنصات الرقمية والروبوتات نظرا لقدرتهم على تقديم السرعة والكفاءة. ومع ذلك، فإن الغالبية العظمى من المشاركين في النقاش – بما في ذلك لطيفة الحنفي وشعيب التونسي وفلة الكيلاني – أكدوا على أهمية بقاء المعلم البشري.
يرى هؤلاء المشاركون أن عملية تعليم الأطفال ليست مجرد نقل للحقائق، بل هي أيضاً تنطوي على الجوانب الاجتماعية والعاطفية. هذه الجوانب، بحسب آرائهم، لا يمكن أن يحل محلها الذكاء الاصطناعي لأن المعلم البشري قادر على تقديم الدعم النفسي الفردي وتحديد الاحتياجات الخاصة لكل طالب بشكل حساس ودقيق. علاوة على ذلك، شددت المجموعة على قيمة الرابطة العاطفية والثقة بين المعلم والمتعلم كركائز أساسية للخبرات الدراسية الناجحة.
إقرأ أيضا:جينات المغاربة بين الواقع العلمي والخرافةوفي نهاية المطاف، ظهر توافق عام داخل النقاش يؤكد على ضرورة وجود المعلم البشري حتى مع زيادة اعتماد التقن
- أنا شاب كنت أخزن القات، وعلم والدي بأمري فغضب علي واشترط أن يرضى عني بأن أحلف يمين أن لا أخزن القات
- عندى استفسار عن الحديث: «من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً
- اتفقت مع زوجي على الطلاق، منذ قرابة ثلاثة أشهر. وأرجعني زوجي أيضا بالاتفاق بيننا، وهو في بلد وأنا في
- كارتر بيوترشميت
- عندما أرسل نغمة للجوال عن طريق الإنترنت إلى أحد الأصدقاء هل في ذلك إثم أو ذنب؟ ولكم جزيل الشكر.