وفقًا للشريعة الإسلامية، يُسمح بطلب الطلاق أو الخلع عند وجود عذر مشروع. هذا العذر قد يشمل سوء المعاملة، عدم الوفاء بالواجبات الزوجية، أو عدم القدرة على العيش معًا بشكل سلمي. كما أكدت الروايات النبوية على أن مطالبة أحد الزوجين بالطلاق بدون ضرورة ملحة تعتبر غير جائزة شرعاً. لذلك، يجب توفر سبب مشروع قبل التفكير في الانفصال.
من الناحية العملية، حدد علماء الدين فترة انتظار معينة تسمى “التأجيل” خلالها يتمتع كل طرف بحقه القانوني في الحصول على الوقت الكافي للاستعداد للعيش المشترك. ومع ذلك، يمكن اعتبار سوء استخدام الحق في التأجيل كتضليل وعدم جدية تجاه الرابطة الزوجية. عندما يتضح المستوى المتزايد من الضغط السلبي والعجز عن حل النزاع، يصبح الخيار الأمثل هو التفريق المؤقت عبر طرق مثل الطلاق أو الخلع.
إقرأ أيضا:الفينيقيون العربفي النهاية، القرار النهائي يرجع إلى الزوجة نفسها بناءً على رؤيتها الذاتية واتخاذ القرارات المستندة إلى إيمانها وفهمها لمعنى الحياة الزوجية برؤية دينية وفلسفية راسخة.
- نحن حملة حج تعمل في دولة قطر وجئنا بأغراض لحجاج منهم المعروف والأغلبية غير معروفه واتصلنا بهم ولم يج
- أنا فتاة أبلغ 20 عاما دائمة الاكتئاب ومعي ضيق في الصدر خصوصا عند النوم، وأعاني من تعسر في كل أموري ـ
- أعمل في الترويج لموقع تعليمي، لكنه يستخدم أحيانا بطاقات تعليمية عليها صور لنساء تبدو شعورهن. يضع مثل
- بسم الله الرحمن الرحيم . لي ابن يبلغ من العمر 19 سنة كنت حرصاً كل الحرص على تربيته تربية إسلامية . ل
- روى ابن ماجة:4245. عَنْ ثَوْبَانَ -رضي الله عنه- عَن النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَ