وفقًا للشريعة الإسلامية، يُسمح بطلب الطلاق أو الخلع عند وجود عذر مشروع. هذا العذر قد يشمل سوء المعاملة، عدم الوفاء بالواجبات الزوجية، أو عدم القدرة على العيش معًا بشكل سلمي. كما أكدت الروايات النبوية على أن مطالبة أحد الزوجين بالطلاق بدون ضرورة ملحة تعتبر غير جائزة شرعاً. لذلك، يجب توفر سبب مشروع قبل التفكير في الانفصال.
من الناحية العملية، حدد علماء الدين فترة انتظار معينة تسمى “التأجيل” خلالها يتمتع كل طرف بحقه القانوني في الحصول على الوقت الكافي للاستعداد للعيش المشترك. ومع ذلك، يمكن اعتبار سوء استخدام الحق في التأجيل كتضليل وعدم جدية تجاه الرابطة الزوجية. عندما يتضح المستوى المتزايد من الضغط السلبي والعجز عن حل النزاع، يصبح الخيار الأمثل هو التفريق المؤقت عبر طرق مثل الطلاق أو الخلع.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اغيلفي النهاية، القرار النهائي يرجع إلى الزوجة نفسها بناءً على رؤيتها الذاتية واتخاذ القرارات المستندة إلى إيمانها وفهمها لمعنى الحياة الزوجية برؤية دينية وفلسفية راسخة.
- اسم صالح من الأسماء المشروعة في التسمية، لأنه اسم لنبي الله صالح عليه السلام كما أن فيه من التفاؤل و
- ما الأسباب التي تؤدي لوضع الأحاديث؟
- السلام عليكم زوجة تخشى لو ذهب زوجها للحج عن طريق القرعة لوحده لن تتوفر لها الفرصة للحج بدون محرم فهل
- سؤالي هو: في فترة المراهقة كنت أفعل العادة السرية، ولا أعلم ما حكمها، وكنت لا أغتسل، كنت أتوضأ،
- أبي يريد أن يتزوج امرأة أخرى، ولكن أمي تقول أريد أولا البيت الذي بنيناه في بلد الغرب (وهما مستقران ف