في الإسلام، يُعتبر الزواج المؤقت، المعروف أيضًا باسم المتعة، موضوعًا مثيرًا للجدل. وفقًا للنص، كان الزواج المؤقت مباحًا في بداية الإسلام، ولكن تم تحريمه لاحقًا بناءً على الأدلة الشرعية. يشير الحديثان الشريفان من أسانيد البخاري ومسلم إلى هذا التحريم، مما يجعله حكمًا شرعيًا واضحًا. يُعتبر الزواج الدائم في الإسلام أساسًا للحب والمودة والرحمة والقرابة، وهي عناصر غائبة عن الزواج المؤقت. بالإضافة إلى ذلك، يُنظر إلى بعض الروايات التي تدعم مشروعية المتعة، مثل قوله سبحانه وتعالى بشأن المهور، بأنها غير صحيحة بناءً على السياقات القرانية والإنسانية الأخرى. كما أن الإجماع التاريخي من صحابة الرسول الكريم يدعم هذا التحريم. وبالتالي، يُعتبر الزواج المؤقت محظورًا تمامًا وفق القانون الروحي الإسلامي.
إقرأ أيضا:كتاب تعلم البرمجة بلغة phpمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Sexual partner
- هل نحن خلقنا برغبتنا أم رغما عنا؟ إذا كان برغبتنا كيف ذلك ونحن لم نكن موجودين أصلا ؟ أو إذا كان رغما
- عندما أدخل إلى صلاة الجماعة متأخرا وعند انتهاء الإمام من الصلاة وقد فاتتني ثلاث ركعات فأقوم وأنسى أن
- كفارة اليمين عندما بحثت عن مقدارها وجدت من يقول مدّا، وآخرون يقولون: مدّا ونصف مد، فهل يجوز لي الأخذ
- أنا طالبة في السنة الأخيرة في كلية الطب وفي هذه السنة يكون لدينا عملي وفي كل فترة يكون في قسم ولقد ت