في النص، يُعرّف الحق بأنه ما يدل على إحكام الشيء وصحته، وهو نقيض للباطل. يُستخدم هذا المفهوم في سياق إبطال دعوى المشركين الذين أشركوا بالله غيره وعبدوا الأصنام والأنداد. يُطرح السؤال الاستنكاري: “أَفَمَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لَا يَهِدِّي”، ليُظهر أن الله وحده هو الذي يهدي إلى الحق ويبصره بعد العمى، بينما الشركاء لا يقدرون على ذلك. يُقارن النص بين الله الذي يهدي الحيارى والضُلاّل وبين الشركاء الذين لا يهديون إلا أن يهدوا لعماهم وبكمهم. يُستنكر هذا التباين ويُبين أن اتباع الحق هو الأوجب، بينما اتباع الباطل هو نتيجة للظن والتوهم والتخيل. يُشير النص أيضًا إلى أسباب رفض الحق، مثل التأثر بكلام المغرضين، وضع اعتبارات وموازين باطلة، والظروف الاجتماعية، وغربة الحق، وثقله على النفوس، وسوء التربية، وتحكيم العواطف، والجهل بالحق، والحسد، والعصبية، والعرف والعادة، وتقليد القدماء من الآباء والأجداد، والكبر، والغلو في الرجال، والاقتداء بالع
إقرأ أيضا:كتاب السماء والأرض: الاحترار الكوني- أنا اكتشفت نظاما رياضيا عظيما من القرآن الكريم وأنا الآن أتناقش به عبر الشبكة في إحدى المواقع إلا أن
- عندما أكون في دورة المياه أتوضأ للصلاة وأؤخر المسح على الجوارب، لأنني أريد المسح عليها خارج دورة الم
- برايان هاويس
- سؤالي أني قد تزوجت وبعد أن تزوجت علمت أن زوجتي لديها عين ضعيفة جدا (كسل في العين) ولم أكن أعلم ذلك ق
- إنتيبوكا