فيما يتعلق بالحكم الشرعي حول ذبح بقرة بنية أن يكون جزء منها عقيقة والآخر أضحية، هناك اختلاف بين المدارس الفقهية. الحنفية والشافعية يرون جواز ذلك، حيث يمكن ذبح حيوان كبير مثل البقرة وتقسيمه بين عدة أغراض دينية، بشرط وجود سبب واضح لكل قسم. ومع ذلك، يمنع الحنابلة هذا التشريك في العقيقة، ويعتبرون أن الأعمال الدينية يجب أن تكون مستقلة ومتميزة، مما يعني ضرورة إعداد عقيقة خاصة بكل طفل باستخدام شياه، بالإضافة إلى الأضحية في وقتها المناسب. بناءً على هذه الاختلافات، ينصح دائماً بالتوافق مع رأي المفتي المحلي للحصول على توجيه أكثر تحديدًا بشأن الحالة الشخصية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز للفتاة العازبة أن تدعو الله سبحانه وتعالى أن زوجها الذي ستتزوجه في الجنةأن يكون هو زوجها في
- كنت نائما في أول أيام شهر رمضان الكريم، وفي الساعة الثامنة صباحا قمت من النوم وفُوجئت بوجود كمية كبي
- أخي الكريم/ لقد ضاقت الدنيا بنا ولم نجد مفرا من الله إلا إليه. نحن نكتب إليك شيخنا رسالة مشتركة لنجد
- في بلدنا لهم عادة بإقامة وليمة في اليوم الثالث للميت، يدعونني الناس لإلقاء درس أنا لا آكل منها . فما
- كم حركة يمد مد اللين عند الوصل؟ مثال عندما نقرأ بتتابع: لإيلاف قريش إيلافهم ؟ جزاكم الله خيرا.