الحكم الشرعي حول زواج القاصرات، كما يتضح من النص، يؤكد على ضرورة تأخير سن الزواج حتى تكون الفتاة قادرة عقلاً وجسدياً على تحمل مسؤوليات الحياة الزوجية. الشريعة الإسلامية تحث على هذا التأخير لضمان استقرار الفتاة نفسياً واستعدادها الكامل لأعباء الحياة الزوجية والعائلية. هذا القرار يعتمد بشكل أساسي على تقدير الأهل والقاضي المحلي بناءً على حالة كل فتاة فردياً، مما يضمن حماية حقوقهن وصيانة مصالحهن العليا. الهدف ليس تعجيل الزواج بغض النظر عن النتائج المحتملة، بل هو حماية الفتيات من أي ضرر قد ينجم عن الزواج المبكر.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا سيدة أبلغ من العمر 43 عاما. دورتي الشهرية كانت منتظمة، وأيام الحيض 5 أيام. ولكن في الشهر الماضي
- أنا أحب القراءة، وأحرص أن أختار كتبا تفيدني؛ مثل كتب تطوير الذات، والكتب الدينية، وغيرها. وعندما أخت
- هل صحيح أن الأعمال ترفع في شعبان وتضاعف فيه الحسنات
- أخي يعمل في شركة بترول ويصرف له يوميا كوبون طعام أو وصل طعام من أحد المطاعم الكبرى، وهذا الكوبون له
- أشعر في بلدي أننا فقدنا اللذة في شهر رمضان، فقبل ست أو سبع سنوات كنت أحس بلذة رائعة وجو يا سبحان الل