في الإسلام، يُعتبر حكم إسقاط جنين مصاب بتشوهات موضوعًا حساسًا يتطلب دراسة متأنية. وفقًا للفتاوى الدينية، لا يُسمح عمومًا بإسقاط حمل فيه تشوهات معروفة، حتى لو أدت تلك التشوهات إلى موت محتمل بعد الولادة. هذا يعكس الاحترام الكامل لحياة وحقوق الجنين. ومع ذلك، هناك استثناء واحد، وهو حالة الخوف على حياة الأم، حيث يمكن النظر في الإسقاط تحت رقابة قانونية وشريعة دينية. في هذه الحالة، القرار النهائي يبقى مع الطبيب المعالج والمختص بالشرع الإسلامي. بشكل عام، يحث الإسلام على التحلي بالصبر والثقة في حكم الله وعدم التدخل إلا في حالات الضرورة القصوى التي تهدد الحياة. هذا يعكس إيمانًا عميقًا بأن الخير غالبًا يكون فيما نراه شرًا، وأن الصبر والثقة بالقضاء والقدر هما مفتاح التعامل مع مثل هذه الظروف الصعبة.
إقرأ أيضا:بث مباشر: الإلحاد والسياسات اللغوية في المغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أردت من فضليتكم أن تفتوني في سؤالي وهو أني بعد أن أقضي حاجتي من البول أستنجي وأستجمر.. وأعلم أن الاس
- ماهي الصيغة الصحيحة للتشهد الأخير في الصلاة ؟
- - هل غسل الميت ينقض الوضوء أم لا?
- أسكن أنا ووالدتي وزوجتي و ولدي في بيت والدي المتوفى ووالدتي لا تعمل وتحصل على نصف الراتب التقاعدي لو
- أرغب في أن أسأل كم ساعة كان ينام الصحابة إذا كانوا يقومون الليل كله فهل كانوا ينامون في النهار؟وأرجو