الحكم الشرعي لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وفقًا للنص، يعتمد على الغرض من استخدامها. يُعتبر استخدام هذه الوسائل مكروهًا شرعًا إذا استُخدمت للتحدث عن أمور غير مفيدة أو لنشر الفساد والفحشاء. ومع ذلك، يمكن أن تكون إيجابية جدًا إذا تم استخدامها لنشر العلم والمعرفة، تشجيع الأعمال الخيرية، وتقوية الروابط الاجتماعية بطريقة تحترم القيم الإسلامية والأخلاقيات. يجب على المسلم أن يكون حذرًا من تضييع الوقت فيما هو غير مجدٍ وأن يضمن أن المحتوى الذي يشاركه يوافق الشريعة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أقيم مع زوجي في بلد غير بلدنا، فعمل زوجي توكيلًا بطلاقي في بلدنا عن طريق المحكمة الشرعية، ثم تصالحنا
- اشترى أحد المقرَّبين مني سلعة، ثم وجد بها عيبًا صناعيًّا؛ فطلب مني إصلاحها في مكان إصلاح عيوب الصناع
- زوجتي ملتزمة والحمدلله ، وقد مارست مهنة تجميل للسيدات منها قص الشعر والصبغ والنتف بالخيط والحلاوه لل
- هل القيام بالإمساك بلحية شخص وشدها مزاحًا من الاستهزاء باللحية؟ وهل تلقيب الرجل الذي يعفي لحيته، بأب
- اشترى أبي أرضا على الخارطة بالأقساط، ودفع من قيمتها خمسة أقساط، ولم تكن الأراضي جاهزة في وقتها، واتف