الحكم الشرعي لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وفقًا للنص، يركز على ضرورة الالتزام بالضوابط والأخلاقيات الإسلامية. يُعتبر استخدام هذه الوسائل جائزًا طالما يتم بطريقة صحيحة وأخلاقية. يجب على المسلمين تجنب نشر المحتويات الخادشة للحياء، الكذب، والسخرية من الآخرين، حيث تُعد هذه الأفعال محظورة شرعًا. كما يُشدد على احترام الآخرين وعدم نشر الفتن والمحرمات. بالتالي، يمكن للمسلمين الاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي في نشر العلم والمعرفة وتحقيق الخير وتوثيق العلاقات الاجتماعية، بشرط عدم الإساءة واستغلالها بشكل غير مشروع.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ماصحة رواية محدث يبهم رجال السند يقول حدثنى الثقة.
- أنا الآن طالب في جامعة خاصة بالكمبيوتر والتكنولوجيا، وأحب هذه الدراسة، وأحب قضاء وقتي في مذاكرتها، و
- سؤالي عن الاستخارة: إذا استخار المؤمن ربه بين وظيفتين، وكلاهما ظاهر فيها الخير له، وفي دعاء الاستخار
- لي صديق كان له علاقه ماضية محرمة بإحدى الفتيات، هذه العلاقه لم تصل إلى درجة الزنا، وقام صديق آخر له
- أنا طلقت زوجتي على أساس فهم خاطئ أي أنا أرسلت رسالة لها لأن هناك مشكلة بيني وبينها وهي الآن في بيت أ